fbpx

Saudi Arabia-based digital freight network TruKKer, has raised $100 million in a pre-IPO round, led by Bahraini investment firm Investcorp who alone invested $51 million.

This investment is part of the recently launched Investcorp Saudi Pre-IPO Growth Fund LP, targeting equity growth capital investments across a range of companies primarily based in Saudi Arabia with the potential to access the capital markets within three years.

Founded in 2016 by Pradeep Mallavarapu and Gaurav Biswas, TruKKer currently serves over 700 enterprises and boasts a fleet of more than 40,000 trucks.

Last February, TruKKer raised $96 million in a mix of equity and debt for its Series B financing, led by ADQ and STV, with participation from Mubadala and other investors.

Press release:

Investcorp, a leading global alternative investment firm, today announced that Investcorp Saudi Pre-IPO Growth Fund LP led the Pre-IPO round in privately-held TruKKer Holding Limited, MENA’s largest digital freight network with a leading position across Saudi Arabia, the United Arab Emirates, Egypt and neighbouring countries. Investcorp led the initial close of this round with a $51 million investment alongside new and existing investors.

Hazem Ben-Gacem, Co-Chief Executive Officer of Investcorp commented: “Saudi Arabia is increasingly rich in highly investable companies, from fast-growth technology businesses like TruKKer to long-established family businesses that have grown consistently and are now looking for capital to implement more ambitious expansion plans. We are seeing a lot of interest in pre-IPO rounds as scale-ups secure greater market share and more Saudi businesses prove themselves successful on a national and regional basis.

TruKKer is just one example of the kind of company that we believe will prove attractive to institutional investors as the Saudi ecosystem matures, and our Pre-IPO fund will focus on exactly these kinds of high-growth businesses.”

“We are excited to add TruKKer to our portfolio and are keen to work with the founders of this regional champion to explore a possible market listing, as a continuation of our strategy and in line with our track record,” said Walid Majdalani, Head of Private Equity MENA and Southeast Asia at Investcorp.

“Thanks to its proprietary technology, TruKKer is ideally positioned to continue its strong growth while reducing carbon emissions across its markets. We look forward to our partnership with TruKKer and contributing our strategic and capital markets resources as well as our local and global insights to accelerate the company’s next phase of growth.”

This investment is part of the recently launched Investcorp Saudi Pre-IPO Growth Fund LP, targeting equity growth capital investments across a range of companies primarily based in Saudi Arabia with the potential to access the capital markets within 3 years. The fund provides investors with an opportunity to gain exposure to growing and market-leading businesses in strategic, high growth and underserved sub-sectors such as business services, transport and logistics, healthcare and consumer.

The United Arab Emirates and Saudi Arabia are key markets for TruKKer and represent a significant portion of the company’s revenues. The United Arab Emirates market has witnessed strong growth over the years in large part due to the development of UAE – KSA cross-border lanes with over 30,000 annual shipments transported by TruKKer, a key value proposition as the company continues to focus on scaling its network and looking to gain market share.

“TruKKer is at a key inflection point towards scaling its network and market share. Today, the company continues to grow exponentially serving over 700 B2B enterprise clients and is on track to cross $200 million in revenues in 2022. The TruKKer team is proud to be delivering on its vision of making a positive contribution to the community by having close to 10,000 drivers generating more than 70% of their monthly income on the TruKKer platform.

Our technology also enables us to optimize truckloads to reduce empty miles and idle time thereby helping us achieve our sustainability objectives.” commented Gaurav Biswas, Founder & CEO of TruKKer.

“We welcome Investcorp and are excited to partner with them through the next growth chapter of the company. Together with our partners, we look forward to continuing to bolster the company and create significant shareholder returns with a focus on healthy unit economics” adds Gaurav.

In 2008, Investcorp established a dedicated presence in Saudi Arabia, and TruKKer marks Investcorp’s eighth investment in the country, with multiple successful public listings on the Saudi Stock Exchange, including BinDawood Holdings, Theeb Rent A Car, Leejam Sports Company and L’Azurde.

source: Wamda

عرفت الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ العام 2021 قفزةً جديدةً في نموها، فبالرغم من أن الشركات الناشئة في المنطقة تشهداً نمواً في حجم وعدد صفقات التمويل منذ العام 2013 لكن مع بداية العام الفائت حدث ارتفاع غير مسبوق في نمو الشركات الناشئة تزامنا مع تطور بيئة الأعمال الحاضنة للشركات الناشئة في كل من دول الخليج العربي ومصر، إلى جانب دخول دول جديدة على خط الاهتمام بالشركات الناشئة أبرزها الأردن والمغرب وتونس.

شكل النصف الأول من عام 2022 فصلاً جديداً في النمو الكبير للشركات الناشئة إذ بلغ إجمالي حجم الصفقات التي حصلت عليها الشركات الناشئة في المنطقة أكثر من 1.7 مليار دولار، بنسبة نمو عن النصف الأول من العام الماضي يصل لأكثر من 83.7%، وبنسبة تصل إلى 125% مقارنة بإجمالي تمويل الشركات الناشئة عن عامي 2019- 2020 بالكامل! اما لجهة عدد صفقات تمويل الشركات الناشئة فقد بلغت نحو 341 صفقة بنسبة نمو بلغت نحو 38.6% مقارنةً بالنصف الأول لعام 2021 وما يقرب من 94% من إجمالي عدد صفقات الشركات الناشئة في عام 2020 بالكامل.

في السطور الآتية سنلقي نظرة على حالة الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في النصف الأول من عام 2022، لجهة توزع التمويل جغرافياً وقطاعياً إلى جانب التوزع حسب النوع الاجتماعي ومراحل تمويل الشركات الناشئة وغيرها.

توزع تمويل الشركات الناشئة بحسب الدول 

احتلت الشركات الناشئة الإماراتية موقع الريادة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا طوال العقد الماضي، إذ لطالما استحوذت على معظم تمويل رأس المال الجريء، لكن في السنوات الأخير تقدمت الشركات الناشئة السعودية وأصبحت منافسا قويا للشركات اللإماراتية كمركزلجذب التمويل الجريء، وذلك بفضل الإصلاحات الاقتصادية وتطوير بيئة اعمال الشركات الناشئة ودعم وتأسيس صناديق استثمارية لتمويلها، كذلك صبت مصر تركزيها على دعم الشركات الناشئة من خلال تحسين البيئة الاستثمارية ودعم إنشاء صناديق استثمارية، وتقديم تسهيلات للمستثمرين الأجانب ورواد الأعمال، وهو ما احدث تحولاً خلال السنوات الماضية في تركز تمويل صفقات الشركات، ففي حين كان معظم تمويل الشركات الناشئة يتركز في الإمارات أصبحت لكل من الشركات الناشئة السعودية والمصرية حصة وازنة من حجم تلك الاستثمارات، بالرغم من ذلك ظلت الشركات الناشئة الإماراتية تستحوذ على حصة الأسد من إجمالي التمويل، ففي النصف الأول من العام الماضي حصلت الشركات الإماراتية على ما يقارب من 45% من إجمالي تمويل الشركات الناشئة، في حين حصلت الشركات الناشئة في كل من السعودية ومصر على ما نسبته 28% و9% على التوالي، لكن في الصنف الأول من عام 2022 برزت تغييرات في تركز تمويل الشركات الناشئة في المنطقة، إذ بلغت نسبة التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة الإماراتية نحو 37.4%، وبالرغم من أن ذلك يعني تصدرها لقائمة أكثر الدول جذباً لتمويل الشركات الناشئة في المنطقة، إلا ان حصتها تقلصت بنحو 7.5% مقارنةً بالنصف الأول من العام الفائت، جاء هذا التراجع لصالح توسع حصة كل من السعودية ومصر إذ بلغت حصة الشركات الناشئة السعودية من إجمالي التمويل نحو 32.7% أي بفارق أقل من 5% عن الإمارات، في حين بلغت حصة الشركات الناشئة المصرية نحو 18.5%، أي بزيادة 3.5% عن الفترة نفسها من العام الماضي. أما في المركز الرابع فقد حلت الشركات الناشئة البحرينية بنسبة 6.5%، وهو ما يعد نمواً بأكثر من 4.5% مقارنةً بذات الفترة، كما يعد ارتفاعاً كبيراً بالأرقام المطلقة إذ يمكن تصنيف البحرين وفقاً لبيانات النصف الأول من العام الجاري كدول مركزية في جذب تمويل الشركات الناشئة في المنطقة.

توزع تمويل الشركات الناشئة قطاعياً

منذ العام 2013 والشركات الناشئة في مجال التجارة الإلكترونية تستحوذ على الحصة الأكبر من إجمالي تمويل  إلا أن هذا الأمر بدأ بالتغير خلال العامين الفائتين، بعد أن أصبحت شركات التجارة الإلكترونية تقدم خدماتها على نطاق واسع، وبات دخول شركات ناشئة جديدة إلى سوق التجارة الإلكترونية أمراً صعباً، لاسيما مع دخول وتوسع لاعبين كبار، بحجم أمازون في السوق الخليجية والمصرية، في الوقت نفسه ظهرت الحاجة لتحسن ورقمنة سوق التكنولوجيا المالية، وهو ما دفع بظهور العشرات من الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الأمر الذي أدى تغيير اتجاهات تمويل الشركات الناشئة لينصب على تلك الشركات التي استحوذت على الحصة الأكبر من التمويل في العام الفائت بواقع 18%، في حين كانت حصة التجارة الإلكترونية لا تتجاوز 12%. إلى جانب بروز شركات التكنولوجيا المالية، برزت أيضاً شركات ناشئة في مجالات أخرى أهمها التكنولوجيا الصحية والتعليمية والغذائية والزراعية.

أما في النصف الأول من العام الجاري فقد استحوذت الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية على نحو 38.4% من إجمالي التمويل، بنمو عن النصف الأول من العام الماضي يصل إلى ما يقرب من 6.4%، وفي المركز الثاني جاءت شركات التكنولوجيا الزراعية بنحو 21%، لكن يجد بالذكر ان نحو 50% من إجمالي التمويل الذي حصلت عليه شركات التكنولوجيا الزراعية يعود إلى شركة بيور هارفست الإماراتية، لذلك لا يمكن اعتباره مؤشراً واضحاً على نمو قطاع التكنولوجيا الزراعية إذ لم تتجاوزعدد شركات التكنولوجيا الزراعية التي حصلت على تمويل خلال الفترة نفسها أربع شركات، بالمقابل فإن شركات الناشئة التي تنشط في مجال اللوجستيك والتكنولوجيا الصحية والتعليمية والبرمجيات، تظهر نمواً متزايداً وأكثر استمرارية سواء من حيث عدد الصفقات أو من حيث حجم التمويل الذي حصلت عليه خلال العامين الماضيين. 

مراحل تمويل الشركات الناشئة

مع تزايد اعداد مسرعات الأعمال في المنطقة، لا سيما في الخليج العربي ومصر، ارتفعت اعداد الشركات الناشئة التي تحصل على تمويل عبر شركات مسرعة للنمو أو ما يعرف بحواضن الأعمال، حيث بلغت نسبة صفقات استثمارات الشركات الناشئة التي مولت عبر مسرعات الأعمال في النصف الأول من العام الجاري إلى نحو 27%، بالرغم من ذلك استمر التمويل في مرحلة البذرة وما قبل البذرة بالسيطرة على مشهد تمويل الشركات الناشئة، حيث بلغت نسبة الشركات التي حصلت على جولة تمويل أولي إلى نحو 22% كما حصلت ما يقرب من 10% من الشركات الناشئة على جولات تمويلية في مرحلة ما قبل التأسيس، فيما انحصرت نسبة الشركات التي حصلت على التمويل في مرحلتي السلسلة (أ) والسلسلة (ب) بنحو 4.8% و3% على التوالي، أما التمويل في مرحلة السلسلة (ت) فقد اقتصر على شركة واحدة فقط.

توزع التمويل حسب النوع الاجتماعي

تظهر بيانات النصف الأول من العام 2022 تقدماً ملحوظاً لجهة ارتفاع نسبة التمويل الذي حصلت عليها الشركات الناشئة التي تديرها نساء، إذ ارتفعت إلى نحو 93% مقارنةً بالنصف الأول من العام الماضي، حيث بلغت نسبة التمويل التي حصلت عليه هذه الشركات نحو 2.7%، كذلك سجلت الشركات التي تدار من قبل رجال ونساء نمواً بنحو 67%، فيما احتفظت الشركات الناشئة التي يديرها الرجال على الحصة الأكبر بواقع 92% من إجمالي تمويل الشركات الناشئة للفترة نفسها.

نجحت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالحصول على نحو 324 مليون دولار في شهر يونيو/حزيران ذهبت إلى 66 صفقة، وقد نمت قيمة صفقات الشركات الناشئة بأكثر من 84%، وبنحو 57% من حيث عدد الصفقات، مقارنةً بالشهر الفائت.

تأثرت صفقات الشركات الناشئة في شهر يونيو/حزيران بعدد من صفقات التمويل الكبير التي حددت توجهات رؤوس الأموال المخاطرة من حيث التوزع الجغرافي والقطاعي. إذ شكلت أكبر خمس صفقات تمويل نحو 91% من إجمالي حجم تمويل الشركات الناشئة في شهر يونيو/حزيران.

يوضح الشكل الآتي حجم صفقات التمويل الخمس الأكبر حجماً ومركزها الجغرافي والقطاع الذي تنشط به.

يوضح الشكل البياني السابق أن الشركات الناشئة الإماراتية تمتلك حصة الاسد من أكبر صفقات تمويل  في شهر يونيو/ حزيران حيث تنتمي أكبر 4 صفقات تمويل للشركات الناشئة إلى شركات ناشئة إماراتية، أما من حيث القطاعات فإن قطاع التكنولوجيا المالية يستحوذ  على ثلاث صفقات. نستعرض فيما يلي لحمة عن الشركات التي جمعت على اكبر خمس صفقات تمويل في شهر يونيو/حزيران.

أولاً: شركة Harvest

شكلت صفقة شركة Harvest الإماراتية أكبر صفقة تمويل في شهر يونيو/حزيران بعد ان حصلت على إجمالي حجم تمويل وصل إلى 180.5 مليون دولار عبر جولة تمويل ضمة عدداً من المستثمرين الدوليين والمحليين من بينهم شركة Metric Capital Partners وIMM Investment Corp وOlayan Group. تنشط شركة Harvest في مجال التكنولوجيا الزراعية حيث تستخدم تقنية الزراعة المائية في زراعة الفاكهة والخضروات في المناخات الصحراوية القاسية. وتعد Harvest من بين أكثر الشركات الناشئة التي حصلت على جولات تمويل كبيرة إذ بلغ إجمالي المبالغ التي جمعتها الشركة حتى جولتها التمويلية الأخيرة أكثر من 387 مليون دولار. وفقاً للبيان الصحفي الصادر عن Harvest، فإن الشركة ستعمل على استغلال التمويل الجديد في الاستثمار في البحث والتطوير، لتوسيع اعمالها في دول مجلس التعاون الخليجي، واقتحام أسواق جديدة في آسيا.

ثانياً: Huspy

تعد شركة Huspy الإماراتية من الشركات الناشئة الرائدة في مجال التمويل العقاري وشراء المنازل، حصلت الشركة في جولتها التمويلية من السلسلة (أ) بقيادة سيكويا كابيتال إنديا، وبمشاركة عدد من الشركات وصناديق التمويل الأخرى، على نحو 37 مليون دولار. تعمل الشركة على تسهيل شراء المنازل وعمليات التمويل. بحسب مؤسسي Huspy، فإن الشركة ستعمل على استخدام التمويل الجديد في توسيع اعمالها في أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى جانب تطوير تقنياتها.

ثالثاً: HyperPay

احتلت شركة HyperPay السعودية المركز الثالث من حيث حجم صفقات التمويل في شهر يونيو/حزيران، حيث نجحت الشركة في جمع أكثر من 36.7 مليون دولار من جولتها التمويلية بقيادة شركة Mastercard، وبمشاركة أموال كابيتال بارتنرز و.AB Ventures تنشط الشركة السعودية في مجال التكنولوجيا المالية، إذ تقدم عبر بوابتها الإلكترونية خدمات معالجة مدفوعات التجار، مثل حلول إدارة المخاطر، ونظام المراقبة، وأنظمة الأقساط والفواتير، وغيرها. بحسب بيان الشركة بمناسبة جولة التمويل الأخير فإنها ستعمل على توظيف أموال الجولة الأخير في دعم خطط توسعها الإقليمي في مصر وقطر وسلطنة عمان، إلى جانب تنمية فريقها التقني، والاستثمار في البحث عن المنتجات وتطويرها، وتسريع وتيرة تبنيها لنظم دفع رقمية سهلة وسريعة.

رابعاً: NymCard

نجحت شركة NymCard الإماراتية في جمع نحو 22.5 مليون دولار، في جولة تمويلية بقيادة “دسربت أي دي” و Reciprocal Ventures و“شروق برتنرز” بمشاركة من “شيميرا كابيتال” و DFDF و Knollwood و Endeavor Catalyst و”أو تي إف جاسور فينشرز. تنشط NymCard في مجال التكنولوجيا المالية والمصارف، حيث تعمل على تمكين شركات التكنولوجيا المالية من توصيل وتشغيل التمويل الجاهز في تطبيقاتها من خلال واجهات برجمة التطبيقات الحديثة، وهو ما يمكن الشركات من التركيز على عروض المنتجات بدلاً من التعامل مع عمليات الدفع المعقدة. سيساعد التمويل الجديد الشركة على الدفع بعملياتها نحو التوسع في المنطقة وتطوير قدراتها التقنية.

خامساً: Cartlow

أخيراً، حلت شركة Cartlow الإماراتية في المركز الخامس، بإجمالي قيمة تمويل بلغت نحو 18 مليون دولار في جولة تمويلية هي الأولى للشركة، بقيادة مجموعة السليمان. تعمل شركة Cartlow في مجال اللوجستيك حيث توفر لتجار التجزئة والمستهلكين، خدمة لوجستية عكسية، تتضمن إدارة المرتجعات وإدارة الضمان وإعادة الشراء والاستبدال. ستعمل الشركة على توظيف أموال جولتها التمويلية الأولى في تحسين تقنياتها المستخدمة والمساهمة في تعزيز الاقتصاد الدائري وتقليل الهدر في سلاسل القيمة، وذلك بحسب ما جاء في البيان الصحفي الصادر عن Cartlow.

  • KSA-based fintech HyperPay has raised $36.7 million in a funding round led by Mastercard, with participation from Amwal Capital Partners and AB Ventures.
  • Founded in 2010 by Muhannad Ebwini, HyperPay is a payment gateway that offers merchants payment processing services, such as risk and fraud management, monitoring system, instalments and invoicing systems among others.
  • This new funding round will support HyperPay’s regional expansion plans into Egypt, Qatar and Oman. It will also enable HyperPay to grow its tech team and invest in product research and development, to introduce new payment technology solutions with speed.

Press release:

KSA-based and MENA servicing payments services provider HyperPay has successfully raised $36.7 million (SAR 138 million) in a funding round led by Mastercard with investments from Amwal Capital Partners and AB Ventures. Founded by Muhannad Ebwini, HyperPay offers merchants a broad array of products and services in addition to payment processing, including risk and fraud management, monitoring system, instalments and invoicing systems among others.

The transaction with Mastercard will help accelerate HyperPay’s expansion beyond payments to deliver a complete suite of financial products that meet the evolving needs of its customers across all verticals.

The partnership will allow HyperPay to offer new services to help businesses, governments and SMEs move from cash-based payments to a frictionless and seamless ecosystem utilising the innovative capabilities of both HyperPay and Mastercard.

Muhannad Ebwini, Founder and CEO of HyperPay commented, “HyperPay is delighted to welcome Mastercard, Amwal, and AB Ventures as new investors and we are confident of the value-add they bring to our company to achieve its long-term growth strategy. This successful funding round is a testament of the investors' interest in the payments sector in KSA and the GCC as a whole and its attractive long-term perspectives.” 

This new funding round will support HyperPay’s regional expansion efforts, broadening its market to Egypt, Qatar, and Oman. It will also enable HyperPay to grow its tech team and invest in product research and development, to introduce new payment technology solutions with speed.

“The proceeds from the round will be directed towards creating innovative solutions that will redefine the future of cashless payments in the MENA region. They will help us accelerate our growth beyond payments and allow us to deliver a wide array of products. We have earned our reputation by being quick to respond to the dynamic needs of our partners.” Ebwini concluded.

source: Wamda

في خطوة جديدة لتعزيز دورها كداعم لرواد الأعمال والشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ أطلقت مجموعة "ماجد الفطيم" بالشراكة مع "أسترولابز" "برنامج ماجد الفطيم Launchap" لدعم وتسريع نمو وتطور الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في القطاعات الاستراتيجية. وتطورها.

منصة لدعم الابتكار

بحسب "جو أبي عقل" الرئيس التنفيذي للتطوير المؤسسي في مجموعة ماجد الفطيم، فإن البرنامج سيقدم أحدث الحلول والخدمات المبتكرة عبر رعاية وتنمية الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة ضمن المنظومة البيئية الشاملة للابتكار، حيث سيكون لهذا البرنامج فوائد ستنعكس إيجابياً على المستهلكين والموظفين وأصحاب الأعمال والمستثمرين والحكومات في جميع أنحاء المنطقة، ويضيف "رولان ضاهر" الرئيس التنفيذي لشركة "استرولابز" أن البرنامج سيقدم عبر منصة الإطلاق الخاصة به، كل الدعم للشركات الناشئة لتتمكن من تحديد واختيار العلامات التجارية والشركات الناشئة المحلية الطموحة التي يمكن أن تسهم في نمو وتطور المنظومة البيئية للرقمنة المستدامة، حيث سيكون متاحاً للشركات الكبرى الاستفادة من مكانتها في السوق ومعرفتها باحتياجات القطاع، فضلاً عن مواردها الهائلة، لاجتذاب الشركات الصغيرة والمتوسطة والناشئة التي ما تزال تجد صعوبة في اختراق الأسواق وتحقيق النمو في القطاعات الخاصة بها. كما ستقدم منصة الإطلاق التابعة للبرنامج فرصاً لتوفير حلول وخدمات سريعة وحديثة للعملاء. وفي ذات الوقت إتاحة المزيد من فرص النمو الملموس، مثل تسريع فرص إبرام صفقات الاستحواذ. وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتوفير أفضل إرشاد احترافي في فئته للشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة في المنطقة.

المجالات المستهدفة

يوجه البرنامج دعمه لمجالات النمو الاقتصادي الأساسية، من بيها الشركات الصاعدة محلياً، واجتذاب الشركات الناشئة التي تمتلك مقومات النجاح، والتي تركز على الثقافة والتراث والاستدامة والابتكار. وكذلك الشركات العاملة في مجال الصحة والجمال، والتي تقدم منتجات مبتكرة وحلولاً تقنية مصممة للارتقاء بتجربة العملاء. بالإضافة إلى شركات "التقنيات العقارية" التي توفر حلولاً مبتكرة ومستدامة تسهم في مساعدة شركات الإنشاءات وفي رقمنة قطاع التطوير العقاري والمجتمعات السّكنية والمساحات الفندقية، وتحسين التجارب في مراكز التسوق.

عن مجموعة ماجد الفطيم

تأسست مجموعة "ماجد الفطيم" في عام 1992، وهو مركز تسوق ومجتمعات ومحلات البيع بالتجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا. وتعمل المجموعة اليوم في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة، في الإمارات العربية المتحدة.

اضغط هنا لقراءة البيان صحفي الصادر عن مجموعة "ماجد الفطيم".

نجحت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا بالحصول على استثمارات بقيمة 297 مليون دولار من 29 صفقة هي حصيلة شهر نيسان/ أبريل من العام الجاري. ويشكل حجم الاستثمارات نمواً بنسبة تتجاوز 60% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بالمقابل تمثل انخفاضاً طفيفاً يقدر بقيمة 2 مليون دولار مقارنةً بشهر مارس/ آذار الماضي.

 

التوزيع الجغرافي لعدد وحجم صفقات الشركات الناشئة

لا جديد في شهر أبريل/نيسان لجهة توزيع قيمة وعدد الصفقات جغرافياً إذ ما زالت كل من السعودية والإمارات ومصر على التوالي تتصدر مشهد تمويل الشركات الناشئة في المنطقة، حيث حصدت هذه الدول مجتمعة ما مجموعه 195 مليون دولار، أي أكثر من 65% من إجمالي قيمة الصفقات، كذلك على صعيد توزيع الصفقات نجد أن كل من الإمارات والسعودية ومصر قد حصدت نحو 82% من إجمالي الصفقات، وهو ما يعد تركزاً كبيراً لجهة العدد وحجم الصفقات لشهر في نيسان/ أبريل مقارنةً بفترات سابقة. من جهة أخرى يلاحظ الفرق الكبير في حجم الصفقات التي استحوذت عليها الشركات السعودية مقارنةً بالشركات الناشئة في الدول الأخرى، إذ وصل حجمها إلى أكثر من 195 مليون دولار. الملاحظ أيضاً في حركة الاستثمار في الشركات الناشئة لشهر نيسان/ أبريل هو ارتفاع متوسط حجم الصفقة بصورة غير مسبوقة إذ سجل متوسط حجم الصفقة الواحدة أكثر من 10.2 مليون دولار، وهو ما يعادل ضعف متوسط حجم الصفقات لعام 2021.

 

التوزيع القطاعي لعدد وحجم صفقات الشركات الناشئة

تأثر التوزيع القطاعي لحجم صفقات الشركات الناشئة بعدد قليل من الصفقات الضخمة، أهمها صفقة شركة FOODICS وهي منصة متخصصة بالتقنية المالية وإدارة المطاعم، حيث جمعت هذه الشركة في شهر أبريل/ نيسان أكثر من 170 مليون دولار، وعلى اعتبار أن تخصص الشركة يصنف "برمجيات كخدمة" فإن هذا القطاع احتل مركز الصدارة بواقع 171 مليون دولار من صفقتين. جاء قطاع التجارة الإلكترونية بالمركز الثاني بواقع 37 مليون دولار، متأثراً أيضاً بثاني أكبر صفقة تمويل في شهر أبريل/ نيسان، وهي صفقة شركة Millennial Brand الإماراتية التي حصدت تمويلاً بقيمة 35 مليون دولار. أما المركز الثالث والرابع فكانا من نصيب قطاعي تكنولوجيا العقارات بقيمة 20 مليون دولار يليه قطاع التكنولوجيا الزراعية بقيمة 18 مليون دولار. بالمقابل تراجع قطاع التكنولوجيا المالية إلى المركز الخامس بواقع 9.8 مليون دولار مصدرها 4 صفقات، وبذلك يكون قطاع التكنولوجيا المالية الذي جاء في المركز الخامس من حيث حجم الصفقات، في المركز الأول لجهة توزيع صفقات التمويل، الأمر الذي يشير إلى حفاظ شركات التكنولوجيا المالية على حصة معتبرة من صفقات التمويل، حتى في ظل تراجعه النسبي مقارنةً بالقطاعات الأخرى لجهة حجم الصفقات.

 

مراحل الاستثمار في الشركات الناشئة

بالرغم من استحواذ مرحلتي التمويل الأولي والتمويل ما قبل التأسيس على معظم صفقات الشركات الناشئة في شهر أبريل/ نيسان، وذلك بنسبة 58% من إجمالي عدد الصفقات، فإن الحجم الأكبر من التمويل ذهب إلى صفقات في مراحل متقدمة، أهمها مرحلة التمويل من فئة (ت)، أي التمويل الذي ذهب إلى صفقة شركة FOODICS التي جمعت 170 مليون دولار كما ذكرنا سابقاً.

 

التوزيع حسب النوع الاجتماعي

ما زالت الشركات الناشئة المؤسسة من قبل الرجال هي المسيطرة على مشهد تمويل الشركات الناشئة في المنطقة، فقد حصدت في شهر أبريل/نيسان نحو 87% من إجمالي صفقات الشركات الناشئة، فيما لم يتجاوز حجم التمويل الذي حصلت عليه الشركات الناشئة التي تدار من قبل إناث حاجز الـ 1%، لكن الشركات الناشئة التي تدار بشكلٍ مشترك نجحت في الحصول على ما نسبته 12% من إجمالي التمويل وذلك بفضل صفقة شركة Millennial Brand.

 

The United Nations Economic and Social Commission for Western Asia (ESCWA) launched today the eCommerce Acceleration Programme (eCAP), with the support of the ICC-ESCWA Centre of Entrepreneurship (CoE) and the International Trade Centre, to empower Arab small and medium enterprises (SMEs) through their transition journey into online selling.

The eCAP programme will build the capacity of up to 100 SMEs from the Arab region to transition into online selling, either by developing their transactional eCommerce websites or by selling on existing online marketplaces. Participating SMEs will benefit from business and technical expertise, one-year support and critical setup fees to build/optimize the online platform or sell on existing marketplaces, one-on-one coaching, in addition to exposure and access to networking opportunities.

Eligible SMEs must be registered and operational in one of the Arab countries and should have a working product or service that can be sold online. Moreover, SMEs must have an online presence through social media or through an existing website not fully optimized, and should be willing to dedicate 1-2 team members for the project.

SMEs can sign up to the programme here by filling in the online application form, which is available in English, Arabic, and French. The deadline for submitting the online application form is 20 April 2022 at 23.00 Beirut time (GMT+3).

 

source: UNESCWA

عرفت المملكة العربية السعودية نمواً سريعاً في تمويل الشركات الناشئة خلال السنوات القليلة الماضية إذ باتت حصة الشركات الناشئة السعودية من التمويل الجريء تبلغ نحو 24% من إجمالي تمويل الشركات الناشئة في الشرق الأوسط، وهو ما جعلها تحتل المركز الثاني في تمويل الشركات الناشئة بعد الإمارات في عام 2021.

يأتي دعم نمو الاستثمار الجريء، وتوفير البيئة الاستثمارية المناسبة لازدهار الشركات الناشئة، في إطار رؤية 2030 لتنويع الاقتصاد السعودي. وفي هذا السياق أيضاً أتت استضافة مدينة الرياض للمؤتمر العالمي لريادة الأعمال تحت شعار "نعيد - نبتكر - نجدد" الذي استمرت أعماله على مدار 4 أيام (بين 26 و29 مارس/آذار)، وقد شارك في المؤتمر أكثر من 150 متحدثاً في أكثر من 100 جلسة نقاش، وذلك بحضور رواد أعمال ومستثمرين وصناع قرار من 180 دولة. جرى خلاله توقيع 100 اتفاقية وجولة تمويلية بقيمة إجمالي بلغت نحو 13.8 مليار دولار (أكثر من 51.8 مليار ريال سعودي). في السطور الآتية ستتعرف على أبرز الصفقات والاتفاقيات التي جرت خلال فعاليات المؤتمر.

برامج ومنتجات تمويلية بأكثر من 7.3 مليار ريال

وقعت الهيئة العاملة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" مجموعة من اتفاقيات التعاون لإطلاق برامج ومنتجات تمويلية خلال السنوات الخمس القادمة مع عدد من البنوك، وتشمل الاتفاقيات الموقعة؛ اتفاقية مع مصرف الراجحي لإطلاق برامج ومنتجات تمويلية مبتكرة بقيمة ملياري ريال، واتفاقية مع بنك البلاد لتقديم برامج ومنتجات تمويلية مبتكرة بملياري ريال.

كما وقعت "منشآت" عدة اتفاقيات تعاون مع البنك العربي الوطني بقيمة إجمالي تفوق المليار ريال، وذلك في إطار إطلاق برامج ومنتجات التمويلية المبتكرة المبكرة. كذلك وقعت "منشآت" مع البنك العربي الوطني اتفاقية لإطلاق بطاقة الائتمان للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بمبلغ 50 مليون ريال. كذلك وقع البنك الأهلي السعودية على اتفاقية تعاون لمنتج وبرامج تمويلية مبتكرة بقيمة مليار ريال، واتفاقية لدعم برنامج الابتكار بقيمة 2.7 مليون ريال.

"كفالة" 12 إتفاقية بـنحو 6 مليارات ريال

وقع برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة السعودي "كفالة" على 12 اتفاقية تعاون بقيمة بلغت نحو 6 مليارات ريال، هذا إلى جانب عدد من مذكرات التفاهم. وكان من بين أطراف الاتفاقيات الموقعة؛ وزارة النصاعة والثروة المعدنية، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ووزارة الرياضة، وصندوق التنمية الثقافي وصندوق التنمية السياحي، وبرنامج تطوير الصناعات الوطنية "ندلب"، بالإضافة إلى جامعة الملك سعود، وجامعة الجوف، وشركة ركن العمل لحاضنات ومسرعات الأعمال.

بنك التنمية الاجتماعية السعودية يخصص 11 مليار لرواد الأعمال

أعلن بنك "التنمية الاجتماعية السعودي" خلال فعاليات المؤتمر عن تخصيصه لنحو 11 مليار ريال لتمويل شركات رواد الأعمال في المملكة، وذلك خلال السنوات الثلاث المقبلة. وقد وقع البنك مجموعة من الاتفاقيات مع عدد من الجهات، منها: الهيئة الملكية للجبيل وينبع، ومعهد ريادة الأعمال الوطني.

ضم 40 ألفاً شركة إلى أمازون السعودية

وقعت "منشآت" وعملاق تجارة التجزئة أمازون على مذكرة تفاهم لضم 40 ألفاً من المنشآت الصغيرة والمتوسطة لمتجرها في السعودية بحلول 2025، كما تضمنت المذكرة على دعم أمازون للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالقدرات اللوجستية والأدوات والبرامج التي تقدمها امازون للبائعين.

صندوق للتمويل الأولي للشركات الناشئة بـ40 مليون دولار

وقعت الشركة السعودية لرأس المال الاستثماري (SVC) اتفاقية شراكة مع Flat6Labs تهدف إلى إطلاق "صندوق التمويل الأولي للشركات الناشئة" وبرنامج Flat6Labs Riyadh Seed لتمكين أكثر من 60 شركة ناشئة سعودية على مدى السنوات الثلاث المقبلة. وبحسب البيان الصحفي فإن هدف الصندوق خلال الاثني عشر شهراً القادمة، هو جمع 40 مليون دولار (150 مليون ريال)، للاستثمار في الشركات الناشئة في مراحلها الأولى العاملة في قطاعي التكنولوجيا والابتكار في المملكة العربية السعودية. حيث ستتراوح قيمة الاستثمار الذي ستحظى به كل الشركة ما بين 200 ألف دولار إلى 400 ألف دولار، كما تضمنت الاتفاقية تقديم برنامج Flat6Labs Riyadh Seed، والذي سيوفر لرواد الأعمال السعوديين برنامج تسريع البذور لمدة أربعة أشهر. هذا بالإضافة إلى التمويل الذي سيمكن الشركات من استكمال توسعها داخل وخارج المملكة العربية السعودية.

صندوق "سند2" لدعم تمويل الشركات الناشئة

أطلقت شركة سابك الرائدة في مجال إنتاج الكيماويات المتنوعة صندوق نساند "2" مع شركة الأهلي المالية بقيمة 750 مليون ريال لغرض الاستثمار في المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تنشط في القطاع الصناعي، وإتاحة الفرصة للشركات الناشئة في هذا القطاع للاستفادة من خبرات سابك والخدمات الاستثمارية لشركة الأهلي المالية، لدعم وتوطين التقنيات.

"طيران ناس" الأكبر في المنطقة

أقرّ مجلس إدارة شركة "طيران ناس"، الناقل الجوي السعودي الاقتصادي، طلب طائرات جديدة بعدد 250 طائرة، وبحسب بندر المهنا الرئيس التنفيذي لطيران ناس، بإن الطائرات الجديدة ستجعل طيران ناس أكبر شركة طيران اقتصادي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

Saudi Arabian oil giant Aramco will invest in the development of a major integrated refinery and petrochemical complex in Northeast China.

Huajin Aramco Petrochemical Company (HAPCO), a joint venture between Aramco, North Huajin Chemical Industries Group Corporation and Panjin Xincheng Industrial Group, will develop the liquids-to-chemicals complex, according to a statement from the oil giant.

The facility will be built in the city of Panjin, in China’s Liaoning Province and is expected to be operational in 2024.

Aramco will supply up to 210,000 barrels per day of crude oil feedstock to the complex. The greenfield project will include 300,000 bdp refinery capacity and petrochemical units.

Mohammed Al Qahtani, Aramco Senior Vice-President of Downstream, said: “Continued energy security remains a shared priority and this partnership represents another major milestone in our journey together, supporting China’s vision to create a modern economy grounded in innovation, ambition and sustainability. It will further support Aramco’s broader objective of becoming a global leader in liquids-to-chemicals.”

The decision, which is subject to finalization of transaction documentation, regulatory approvals and closing conditions, follows the establishment of HAPCO in December 2019 between the three partners.

Source: Zawya

Computer scientist Mohammed Alsolami, 35, is on a mission to provide just that with his startup company Robotics LLC

As Saudi Arabia weans itself off a dependence on oil in favor of a more diversified and innovative economy and culture, there is a need for one asset above all: knowledge.

Specifically, knowledge of the STEM subjects of Science, Technology, Engineering & Mathematics, and their practical application in daily life.

Computer scientist Mohammed Alsolami, 35, is on a mission to provide just that with his startup company Robotics LLC.

Alsolami founded Robotics in 2014 in the US state of Maryland, where he was conducting doctoral research into the use of Artificial Intelligence and Internet of Things for crowd control, having already gained no less than three master’s degrees from multiple US institutions.

In 2019 he registered a sister company with the same name in Riyadh.

Alsolami is something of an ideas machine. He developed a wrist-worn device which guides an individual through crowded spaces, keeping them in contact with their friends and family while warning of over-congested areas — useful in Makkah during the Hajj season. He also created an ‘agri-tech’ sensor which provides home-growers and farmers with essential data as to when plants and crops need to be irrigated.

However, Alsolami’s present commercial focus is on the training of young people, aged eight to 22, in the construction and manipulation of robots.

His training programs, 12 days in duration, were first launched in Makkah with face-to-face classes of no more than 15 students, using curriculum licensed from Woz U — the tech training institute established by Apple co-founder Steve Wozniak — and other academic sources. All his courses are translated into Arabic, making them accessible to any young Saudi.

In 2020 Alsolami’s enterprise was hit by the COVID 19 epidemic, bringing live training sessions to a sudden halt. But this turned out to be a blessing in disguise as he was able to launch his classes online and achieve much more rapid growth, with both trainers and trainees located across the Kingdom.

Robotics shifted its HQ to Riyadh and presently operates with nine full-time staff along with some forty freelance trainers. The company has delivered over 400 courses to both individual and institutional clients, the latter including the Kingdom’s Royal Commission schools.

Alsolami and his team are now working hard to make the courses fully automated. “The whole operation should be online by April of this year”, he told Arab News. “Clients will be able to select, pay for and take their course via an online dashboard, the only human contact being with the actual trainer, who will also be online.”

While grounding youngsters in AI and IoT, Alsolami’s courses develop important life skills such as teamwork and leadership — because building and programming a robot, for example to throw a ball, is normally a collaborative activity.

Because of Covid restrictions, trainees currently work individually, but hopefully once the epidemic has passed, they can form groups in a physical location to build a single, more ambitious robot and enter local and international robotics competitions as a team.

Currently delivering courses to about one thousand trainees per annum, Robotics has turnover of about SR1 million ($270,000). Revenue comes from two sources: course fees — SR1,000 per head — and the online sale of robotics kits, with the hardware currently being sourced from China.

“We’re now looking for pre-seed investment of about $1 million. That will help us to develop the online dashboard, build up our operation to 20,000 clients annually by mid-2025, and to produce our own robotics kits here in the Kingdom and on a much larger scale.”

Alsolami is confident of achieving this. Most parents he surveyed share his belief that educating young people in amateur robotics will help prepare them for the Kingdom’s future ‘smart’ economy.

“Education always pays the best interest”, Alsolami says. “And with Vision 2030, we at Robotics are focused on building the capacity and supporting the talent of our leaders of tomorrow. This is our KPI and our vision. And this is how we hope to serve our country and serve the world.”

Source: zawya

About Us

Enjoy the power of entrepreneurs' platform offering comprehensive economic information on the Arab world and Switzerland, with databases on various economic issues, mainly Swiss-Arab trade statistics, a platform linking international entrepreneurs and decision makers. Become member and be part of international entrepreneurs' network, where business and pleasure meet.

 

 

Contact Us

Please contact us : 

Cogestra Laser SA

144, route du Mandement 

1242 Satigny - Geneva

Switzerland

We use cookies on our website. Some of them are essential for the operation of the site, while others help us to improve this site and the user experience (tracking cookies). You can decide for yourself whether you want to allow cookies or not. Please note that if you reject them, you may not be able to use all the functionalities of the site.