fbpx

أقيم يوم السبت 27 يونيو الفائت فعاليات مُلتقى "Generation Next" في مدينة الشيخ زايد بمحافظة القاهر الذي نظمته وزارة التعاون الدولي المصرية وشركة مصر لريادة الأعمال والاستثمار Egypt Ventures تحت شعار "لاستثمار في المستقبل". بحضور عدد من مُمثلي شُركاء التنمية لمصر، أبرزهم البنك الدولي والأمم المتحدة والبنك الأفريقي للتنمية، إلى جانب أكثر من 400 مشارك من ممثلي مجتمع ريادة الأعمال والشركات الناشئة.

275 مليون جنيه استثمارات في الشركات الناشئة المصرية

قالت وزيرة التعاون الدولي الدكتورة "رانيا المشاط" خلال مشاركتها في فعاليات الملتقى بأن شركة مصر لريادة الأعمال والابتكار Egypt Venturesضخت استثمارات منذ تأسيسها في سبتمبر 2017 أكثر من 275 مليون جنيه مصري، مضيفةً أن هذه الاستثمارات حفزت وفتحت شهية المستثمرين من القطاع الخاص والأجانب لضخ استثمارات في هذه الشركات بقيمة أكثر من مليار جنيه.

وفقاً للسيد أحمد جمعة رئيس مجلس إدارة شركة مصر لريادة الأعمال والابتكار والعضو المنتدب للشركة، فإن الاستثمارات التي ضختها الشركة توزعت كالآتي: 145 مليون جنيه في مسرعات الأعمال من بين الأكبر مسرعات الأعمال في مصر وهم Falak StartUps وEFG-EV Fintech وFlat6Labs، و130 مليون جنيه بشكلٍ مباشر في الشركات الناشئة، بحوالي 30 مليون جنيه في كل شركة بحد أقصى.

وعن نمو ريادة الأعمال في مصر؛ اشارت "المشاط" بأن مصر تعد من أسرع الدول نمواً في مجال ريادة الأعمال والاستثمار في الشركات الناشئة.

الجنيه الواحد كسب 8 جنيهات!

بحسب "المشاط"" فإنه خلال الفترة الماضية استطاع كل واحد جنيه مستثمر من أموال الشركات أن يجذب 8 جنيهات من الاستثمارات المحلية والدولية في الشركات الناشئة. لافتةً إلى أن الشركة تستهدف على المدى القصير إتاحة فرص تمويل بديلة لرواد الأعمال المصريين، وفتح فرص استثمار محلية للمصريين ذوي الخبرات المقيمين بالخارج وإقامة روابط مع روابط مع رواد الأعمال المصريين المقيمين بالخارج، بهدف نقل المعرفة وفتح أبواب التعاون الدولي مع نظرائهم المصريين، ودعم الشركات لتنفيذ خططها التوسعية الإقليمية والدولية مع خلق القيمة المضافة في شركات المحفظة لتحقيق عوائد عالية والمساهمة في زيادة الناتج المحلي.

أما عن الأهداف بعيدة المدى فتسعى شركة مصر لريادة الأعمال والابتكار جعل مصر تجمع للابتكار وريادة الاعمال بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجذب الاستثمارات الأجنبية والمحلية في مجال دعم صناعة ريادة الأعمال والشركات الناشئة المصرية.

لجنة خبراء لاقتراح إصلاحات تشريعية

وذكرت "المشاط" أن شركة مصر لريادة الأعمال والاستثمار شرعت في تشكيل لجنة من الخبراء لاقتراح إصلاحات تشريعية ومناقشة سبل تعزيز بيئة الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا.

عن شركة مصر لريادة الأعمال والابتكار

تأسست شركة مصر لريادة الأعمال في سبتمبر 2017، برأسمال مدفوع بلغ 451 مليون جنيه، بمشاركة وزارة التعاون الدولي والصندوق السعودي للتنمية وشركة إن أي كابيتال القابضة، وتركز الشركة على الاستثمار في شركات التكنولوجيا والمدعومة بالتكنولوجيا لأنها لا تحظى بالاهتمام الكافي من حيث سبل التمويل المتاحة وبالأخص التمويل المصرفي وهو ما يتيح فرصة كبيرة للتوسع وتحقيق عوائد استثمار مرتفعة. وتعتبر الشركة ثمرة لتعاون الحكومة المصرية مع القطاع الخاص في إطار جهودها لدعم الابتكار وريادة الاعمال والشركات الناشئة المصرية.

الهوامش:

جريدة الأهرام

ومضة

تخيل أن يصلك مغلف ورقي يحتوي على الرسالة الآتية "لديك مبلغ 5 دولارات سوف تستخدمه كتمويل بذري (رأس مال أولي) كم يمكنك أن تربح من وراء هذا المبلغ خلال ساعتين؟!" قبل أن تبدأ التفكير بما يمكن فعله دعنا نلقي نظرة على ما فعله طلاب جامعة ستانفورد الأمريكية، الذين خاضوا بالفعل هذه التجربة! لنستخلص بعد ذلك الدروس المستفادة من تجربتهم، وتحدد العناصر المؤثرة في عملية الابتكار والابداع في ريادة الأعمال.

عن تجربة جامعة ستانفورد

هذه التجربة هي مهمة اعطتها المحاضرة والمدربة الامريكية في ريادة الأعمال، تينا سيليغ لطلابها في أحد فصول جامعة ستانفورد، كجزء من برنامج " Stanford Technology Ventures " حيث تلقى كل فريق من الفرق الـ14 مظروفاً بخمسة دولارات من "التمويل الأولي" وقيل لهم إن بإمكانهم قضاء الكثير من الوقت إن أرادوا في عملية التخطيط، لكن بمجرد فتح المغلف، سيكون امامهم ساعتين فقط لتوليد أكبر قدر ممكن من الأموال.

ماذا ستفعل إذا تم إعطاؤك هذا التحدي؟

تصف الأستاذة تينا سيليغ بعضاً من الأجوبة التي غالباً ما تسمعها عندما تطرح هذا السؤال، الإجابات التي يمكن قسمها ما بين نوعين من طرق التفكير، النوع الأول يذهب إلى ما يمكن وصفه بالمقامرة "شترِ ورقة يا نصيب" اما النوع الثاني فهو أكثر محافظة وتقليديةً فيكون خيارهم استخدام الخمسة دولارات لشراء المواد الكافية لبيع عصير الليمون مثلاً، أو لشراء مواد لغسل السيارات، تقول سيليغ "هذا خيار جيد للراغبين في كسب بضعة دولارات إضافية من إنفاق الأموال (الـ5 دولارات) في غضون ساعتين".

الابتكار في ريادة الأعمال

بخلاف الإجابات الشائعة لمثل هكذا تحدي، فإن عدداً من الفرق المشاركة في هذه التجربة كشفت عن وجود عدد كبير من الاحتمالات، غير التقليدية، لما يمكن فعله خلال ساعتين و5 دولارات، أو حتى بدونهما! إليك ما فعلته الفرق الثلاث التي حققت أفضل النتائج في نهاية الاختبار، علماً الفرق الثلاثة تلك حققت أكثر من 600 دولار ولم تستخدم الدولارات الخمسة على الإطلاق!

الفريق الأول: بيع حجوزات المطاعم

حدد هذا الفريق مشكلة من المشكلات الشائعة التي تواجه الكثير من طلاب المدن الجامعية، وهي الطوابير الطويلة امام المطاعم الشعبية في يوم السبت، قرر الفريق حل هذه المشكلة من خلال الحجز في العديد من المطاعم، ومن ثم بيع هذه الحجوزات للأشخاص غير الراغبين في الانتظار في الطابور الطويل، باع الفريق كل حجز بما يصل إلى 20 دولاراً.

لا تتمثل أهمية ما فعله الفريق الذي باع حجوزات المطاعم في الفكرة المبتكرة التي استغلوا خلالها الوقت المتاح فقط، بل من المرونة في التخطيط واستغلال الموارد البشرية، فبعد أن لاحظ الفريق بأن أن الطالبات أفضل في بيع الحجوزات من الطلاب، الذي قد يعزا إلى شعور الطلاب/ات بالارتياح أكثر لفكرة الاقتراب من طالبات لا يعرفوهن لشراء حجز بالمطعم منهن، وبناءً على هذه الملاحظة قاموا بتعديل خطتهم بحيث تولى الطلاب مهمة الحجز في المطاعم، بينما باعت الطالبات تلك الحجوزات في الطابور.

كذلك لاحظوا بأن العملاء كانوا يشعرون بارتياح أكبر عند الدفع مقابل الحجوزات، في المطاعم التي تستخدم أجهزة النداء لتنبيه العملاء عندما تكون طاولتهم جاهزة.

الفريق الثاني: ملئ إطارات الدراجات الهوائية

لاحظ الفريق الثاني أن أكثر وسائل المواصلات استخداماً في الحرم الجامعي لم تكن السيارات بل الدّراجات الهوائية، ولأن سائقي الدّراجات الهوائية يحتاجون دائماً لمن يقيس لهم درجة ضغط إطارات الدّراجة الهوائية وإعادة ملئها بالهواء إن لزم الامر، عمل هذا الفريق على بناء منصة امام الحرم الجامعي عرضوا من خلالها خدمة "قياس الهواء لإطارات الدراجة" مجاناً، وفي حالة كانت الإطارات بحاجة لأن تملأ بالهواء، فإن على صاحب الدراجة أن يدفع دولاراً واحداً في حال رغب بهذه بملء إطارات دّراجته.

بالرغم من أنه يمكن للطلاب أن يعيدوا ملء إطارات دراجاتهم بالهواء من أي أقرب مكان خارج الحرم الجامعي، وبالمجان، إلا أنهم أقبلوا على الخدمة المقدمة من هذا الفريق، فالخدمة مريحة وقيمة، ولا تتطلب إنفاق مبلغ كبير، دولار واحد لملء إطارات الدّراجة الهوائية ليس بالكثير، لاسما أنهم سيقيسون ضغط الإطارات قبل ذلك، وإن لم تكن بحاجة لإعادة ملئها بالهواء، فإن خدمة قياس الضغط مجانية.

في منتصف فترة الساعتين، توقف الفريق عن طلب دولار لملء لقاء خدمتهم، وبدلاً من ذلك طلبوا من الطلاب التبرع بالأموال إذا أحبوا الخدمة، المثير للاهتمام أنهم قد حققوا أرباحاً أكثر عندما كان عملاؤهم يقومون بالتبرع بدلاً من دفع مبلغ محدد مسبقاً.

كما في حالة الفريق الأول، تأتي الاستفادة من نتائج التقاط ملاحظة من سير العملية التشغيلية وتسخيرها في إجراء تغييرات تجلب المزيد من المكاسب.

الفريق الثالث: إعلان تجاري

الفريق الثالث هو الفريق الذي حقق أكبر ربح من بين جميع الفرق المشاركة، حقق 650 دولاراً، المفاجئة ليس بأنه لم يستخدم الـخمسة الدولارات كما فعلة الفرقتين السابقتين، بل أنه لم يستخدم الساعتين المتاحتين لتحقيق الربح أيضاً!

هذا الفريق نظر إلى الموارد التي يملكها من منظور مختلف عن جميع الفرق الأخرى، حيث وجد بأن أثمن مورد لديه هو الدقائق الثلاث التي سيعرضون من خلالها فكرة مشروعهم أمام الطلاب، ووجدوا بأن افضل وسيلة لاستغلال هذه الدقائق كانت بيع إعلان للشركات التي تريد توظيف طلاب الجامعات كمتدربين لديها، وهذا ما حصل أنشأ الفريق إعلاناً تجارياً مدته ثلاث دقائق لإحدى الشركات مقابل 650 دولاراً، عرضو من خلاله تعريفاً بالشركة وبالمزايا والشروط للراغبين بالانضمام إليه كمتدربين.

ما هي محركات الابتكار؟

يأتي الدور الآن على السؤال حول الكيفية التي توصل بها طلبة الدكتورة سيليغ لتلك الأفكار المبتكرة، وإذا اردنا تعميم هذا السؤال على جميع الأفكار المبتكرة، فيمكن طرح السؤال بطريقة مختلفة؛ ما هي العوامل التي تخلق الابتكار؟ في الحقيقة لا يوجد وصفة جاهزة، لكن سيليغ تقدم مجموعة من 6 عوامل داخلية وخارجة تؤثر على الابداع.

العناصر الداخلية هي:

أولاً: المعرفة

المعرفة أو كما تسميها سيليغ "صندوق الأدوات الخاصة بك، كلما زادت معرفتك بمجال ما، كلما زادت احتمالية اخراج جوانب جديدة إلى الضوء. إذا أردنا اسقاط هذا العامل على تجربة الفرق الفائزة في التجربة، فسنلاحظ أن جميعها استغلوا معرفتهم بالطلاب ومشاكلهم واحتياجاتهم ومدى أهمية الجامعة نفسها، فالفريق الذي عرض اعلاناً تجارياً أدرك أهمية تقديمهم لعرض امام طلاب جامعة عريقة كجامعة ستانفورد، كذلك أدركوا حاجة الشركات لتوظيف الطلاب كمتدربين، أي أنهم استغلوا معرفتهم العميقة للطلاب وللعلاقة التبادلية التي يمكن أن تنشأ بين الطلاب والشركات.

ثانياً: الخيال

الجميع يمتلك العديد من الأفكار حول موضوعات ومجالات مختلفة عن بعضها البعض، الإبداع يكمن في نسج روابط بين تلك الأفكار، لإبداع ما هو جديد. يمكنك ملاحظة أن الفرق الثلاث الفائزة لم تقم ببيع خدمة جديدة في الحقيقة، بل ما فعلته هو ربط فكرة بيع هذه الخدمات بالظرف والموارد المحيطة بهم.

ثالثاً: السلوك

الأفكار الريادية كثيرة، ويمكن للكثير منها أن يبقى حبيس العقول، ما يجعلها مجسده على أرض الواقع، هو توفر الدافع للبدء بها.

العوامل الخارجية الثلاث المؤثرة في الابتكار:

أولاً: الموارد

ربما أفضل ما يمكن تعلمه من تجربة الطلاب الفائزين في تجربة ستانفورد هو في إعادة النظر بالموارد المتاحة التي غالباً ما يكون بعضها مجرد مشتت للانتباه عن موارد أخرى نوليها اهتماماً أقل. إذا عدنا للتجربة فسنرى بان الفرق الفائزة تجاهلت الـدولارات الخمسة، التي من المفترض أن تكون رأس مالهم الأولي لتوليد الأرباح، أما الفريق الذي حقق أعلى ربح، فقد تجاهل حتى الساعتين المتاحتين للعمل على توليد الربح، ونظر إلى مورد كان قد تجاهله الجميع، وهو الدقائق الثلاث التي سيعرضون فيها مشروعهم امام زملائهم في الفصل.

إن إعادة التفكير في هذه التجربة في سياق حياتنا المهنية قد تمكننا من اكتشاف الموارد التي تعمينا عما يمكن لنا إنجازه عند الاستغناء عنها، والتفكير في الموارد الأخرى الأكثر أهمية، الموارد التي تقع خارج صندوق الأفكار التقليدية.

ثانياً: البيئة المحيطة

البيئة الحاضنة للأبداع، من حيث المكان الذي تتم فيه عملية ابتكار الأفكار، والمكان الذي ستطبق فيه، ومفهوم البيئة المحيطة يتجاوز، بطبيعة الأحوال، مفهوم المكان، إلى كل ما هو محيط بالعملية الإبداعية، من فريق العمل إلى السوق، وليس انتهاءً بالموارد والإمكانيات التي توفرها البيئة المحيطة.

ثالثاً: الثقافة

تصف سيليغ ثقافة الشركة أو فريق العمل "بالموسيقى الخلفية" للشركة، التي تؤثر على عواطف الموظفين من حيث قدرتها على دفعهم وتحفيزهم حيال عملهم، وبالتالي تنعكس على إنتاجهم.

واخيراً، يبقى القول بان العناصر التي حددتها سيليغ ليست عناصر مجردة ومنفصلة عن بعضها البعض، بالقدر الذي تظهر به، على العكس من ذلك هي عناصر تتفاعل مع بعضها البعض، وتكون نتيجة تفاعلها إما محرك دافع نحو الابتكار والابداع أو محبط للعملية الإبداعية.

الهوامش:

Psychology Today

Ivyexec

Medium

 

 

 

 

 

 

There’s a type of warm marketing that is better than any other: referrals. We’ve all been on the receiving end of a referral.

We ask a friend or colleague to recommend someone for the service we need, and since they’re someone we trust, we go ahead and get in touch.

In fact, we sometimes trust who we received the referral from so much that we don’t even need to evaluate other choices. We make the hiring or purchasing decision. 

The research bears this out. Nielsen reported that people are four times more likely to hire someone that came recommended, and that includes social media referrals. 

(The exact statistic is that 43 percent of consumers are more likely to buy a new product when they heard about it from their friends via social media.) Given that referrals weigh so heavily in the minds of prospects, here are some ways you can garner more of them so that you can continue to extend your network of clients outward. 

1. Prioritize customer service

Put very simply: Your customers and clients will refer you if you consistently do a stellar job. Your performance is what will keep you and your company top of mind when they are asked for recommendations.

As far as how to do this, you can put your own spin on what you offer to be over the top in your service, but having top-of-the-line customer service is always paramount and should never be compromised.

Shawn Henry, the founder and CEO of Efficient Home Services, scaled his business from$5,000 in initial cash to more than $63 million in six years, reflecting that providing the best possible customer service was critical for his acceleration in revenue and customers. 

“You need to operate with urgency every single day in your business and never stop striving to give your customers the very best experience possible,” Henry shares. “My entire business has been scaled through these referrals because of this urgency mindset.” Apply this urgency to your relationship with each of your clients and customers, and always aim to do more than is expected.

2. Create a referral program

Additionally, you can incentivize referrals from your current customer base so that they come in more quickly.

For example: Perhaps one of your clients would love to refer you to one of their friends or colleagues, but they just haven’t been asked for a recommendation for exactly what you offer.

A referral program encourages them to recommend your products and services on your behalf, and they can gain something in the process.

You can offer whatever incentive you prefer, such as a free month’s subscription to your service or a 15 percent off discount per person referred.

Make sure that you have a way to track these referrals so you can thank the client when they come in, and ensure that they get their incentive.

This can be done by simply asking a new customer or client how they heard about you and keeping a tracking spreadsheet of how many referrals came from whom.

People want to feel appreciated, so you can also go the extra mile by sending a handwritten thank-you note or even just a quick thank-you email every time one of these referrals comes through. 

3. Simply ask

If it doesn’t seem on brand to come up with a detailed referral program, consider just asking! When on the phone with a client or customer that you get along well with, say, “We are always looking for more clients, and your referrals would be very appreciated.”

Letting them know that it’s something you are open to and looking for will help you stay top of mind.

This ties in with stellar customer service (or just the service itself). If someone has truly enjoyed working with you, it’s human nature to want to help.

This tip can extend to your past client and other colleagues you have in the industry. Since you aren’t offering an incentive like a discount, anyone is fair game.

Simply ask if they know anyone looking for the services that you offer. They may even think of someone right on the spot. If you don’t ask, you don’t receive, and there are many ways to ask kindly and quickly to see if it’s a fit. 

Referrals are too valuable to leave up to chance.

The best in the business get noticed and recommended because they’re the best and because they're not afraid to spread the word.

source: entrepreneur



VP stresses nation must continue developing transportation systems to preserve excellence

The UAE's logistics system is the strongest and most efficient in the region and the private sector is the engine for the future economy, His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Vice-President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai, said on Saturday.

He said the UAE must continue developing its transportation systems to preserve excellence in this regard.

"We want to achieve another qualitative leap in infrastructure, energy and transportation, and this leap must be under one comprehensive and integrated plan," Sheikh Mohammed said during a meeting with a team from the Ministry of Energy and Infrastructure.

Sheikh Mansour bin Zayed Al Nahyan, Deputy Prime Minister and Minister of Presidential Affairs; Mohammed bin Abdullah Al Gergawi, Minister of Cabinet Affairs; and Suhail bin Mohammed Faraj Faris Al Mazrouei, Minister of Energy and Infrastructure, attended the meeting.

"Today, the UAE is the region's biggest hub for business and innovation, and energy and infrastructure projects are key to sustain this distinction," Sheikh Mohammed said.

He asserted that the private sector is the engine for future economy and the UAE will continue developing partnership with the private sector in the fields of infrastructure, energy, transportation and housing projects.

Al Mazrouei presented to Sheikh Mohammed and his accompanying delegation the ministry's 10-year plan, aimed at integrating the energy, infrastructure, housing and transportation sectors into one comprehensive asset management system to enhance the services and ensure sustainability.

He also briefed the Prime Minister about the country's pioneering rankings in the energy, infrastructure and housing sectors as the UAE has maintained its first global ranking for the third consecutive year with scores of 100 per cent in all 'Getting Electricity' indicators in the World Bank's Doing Business 2020 report.

The UAE was also ranked first regionally and 12th globally in terms of the quality of infrastructure, and was ranked first regionally and seventh globally in terms of the availability and quality of road and transport infrastructure.

"The new comprehensive asset management system would reduce maintenance costs by 20 per cent," Al Mazrouei said.

He also reviewed the strategy and initiatives for electricity and future energy for the next 50 years.

In a related context, the minister spoke about the objectives of the Federal Centre for Road Network Operations Management, which the ministry is nearing completion.

Al Mazrouei also shed light on the achievements of the citizens' housing sector, its development initiatives, a mechanism for sustainability and meeting future needs, preserving the national gains in that area and the mechanism that works accordingly.

source: zawya

While the science was front-and-center in Elon Musk’s  presentation about Neuralink, his human brain computer inference company, the surgical robot the company debuted made a splash of its own.

The rounded polycarbonate sci-fi design of the brain surgeon bot looks like something out of the Portal franchise, but it’s actually the creation of Vancouver-based industrial design firm Woke Studio.

To be clear, Musk’s engineers and scientists have created the underlying technology, but Woke built the robot’s look and user experience, as well as the behind-the-ear communication end piece that Neuralink has shown in prior presentations.

Neuralink’s  bot features clean white (required for ensuring sterility, per Woke), arcing lines and smooth surfaces for a look that at once flags its advanced technical capabilities, but also contains some soothing and more approachable elements, which is wise, considering what the machine is intended to do.

“While the patient may not be awake to see the machine in action, it was still important to design a non-intimidating robot that can aesthetically live alongside the iconic machines in Musk’s portfolio,” the company explains in a press release.

“It also needed to meet a long list of medical requirements in terms of sterility and maintenance, and provide safe and seamless utilization for its operators.”

Woke says the Neuralink surgical robot can be separated into three main parts: The head, the body and base. The head of the robot is that helmet-like piece, which actually holds the head of the patient.

It also includes a guide for the surgical needle, as well as embedded cameras and sensors to map the patent’s brain.

The intent of the design of this piece, which includes a mint-colored interior, is to give the robot “an anthroprmorphic characteristic” that helps distract from the invasive nature of the procedure. There are also single-use disposable bags that line the interior of the helmet for sterile operation.

The Neuralink robot also has a “body,” that humped rear assembly, which includes all the parts responsible for the motion of the robot as it sets up from the procedure.

The third element is the base, which basically keeps the whole thing from tipping over, and apparently also contains the computing brains of the brain-bot itself.

Neuralink is an Elon Musk-founded company that’s seeking to mitigate what Musk sees as a potential existential threat to human life: The ascendancy of general artificial intelligence.

While its near-term goals are aimed at helping address medical conditions incurred by damage to brain tissue, Musk ultimately hopes that Neuralink will be able to help humans keep up with advanced AI by providing them with a latency-free, direct high-bandwidth connection to their computers — using direct thought input.

source: techcrunch

Middle Eastern fund managers plan to increase investments in Saudi Arabia in the current quarter, according to a Reuters poll, betting on the kingdom's ability to bounce back from the coronavirus and low oil price shocks.

The region, which has imposed strict lockdown measures as it deals with the outbreak, is home to many oil producers, who have seen the price of their main resource tumble as they spend to help support their economies.

Half of the eight fund managers polled by Reuters said they would increase their allocations in Saudi Arabia, the Gulf's largest economy.

While Saudi Arabia's main stock index <.TASI> is down 11% this year, it is up 3.25% this quarter. In a separate Reuters poll this month, the oil producer's GDP was seen shrinking 5.2% this year, before rebounding next year.

"We are looking for opportunities ... across sectors less impacted by both the oil price slump and the pandemic," said Jai Lawrence, asset management analyst at Almal Capital.

While some large companies in Saudi Arabia have taken a hit, the country is "a more diversified market with stock-specific opportunities available, which could be drivers of portfolio returns," said Emirates NBD's Dipanjan Ray, citing the potential merger of the kingdom's banks NCB and Samba.

Overall, fund managers said they were keeping their allocations in the UAE unchanged, because while the pandemic has hurt sectors such as real estate and tourism, the diversified nature of its economy could boost recovery.

"At this stage we believe the Dubai market has already discounted a lot of the negative consequences of the current crisis and there is medium to long-term upside," said Mohamed Jamal of Waha Capital.

Three of the managers polled increased allocations for Kuwait, drawing on its inclusion in the MSCI emerging markets index in November.

They said the timeline of the recovery was uncertain but Emirates NBD's Ray said he expected economic activity to normalise across all sectors over the next 12 months.

He said his firm had invested defensively going into the pandemic crisis, but "we have rotated into high-quality recovery-oriented names."

source: money.usnews

أنس عنجريني، رائد أعمال سوري ولد في مدينة حلب عام 1989، نال شهادة الإجازة في إدارة الأعمال عام 2015 من جامعة حلب، مكنت روح المبادرة التي يمتلكها أنس من إطلاق وإدارة أكثر من 20 مشروعاً اجتماعياً بالتعاون مع الجهات الفاعلة في المجتمع المدني السوري، كالمنظمات غير الحكومية والكنائس ووكالة الأمم المتحدة العاملة في سورية.

دخل أنس عالم ريادة الأعمال في عام 2016 حينما أطلق مشروع "نبراس" الهادف إلى إعادة تدوير الأطنان من النفايات المعدنية والأخشاب وتحويلها إلى منتجات تُباع في الأسواق المحلية.

في عام 2018 أسس أنس شركة "حوسه ونص" وهي شركة توفر خدمات التنظيف للمنازل وأماكن العمل في مدينة حلب، تقدر القيمة السوقية للشركة وفقاً للعائد النقدي السنوي بأكثر من 500ألف دولاراً في عام 2019، ويطمح أنس لتكون الشركة الرقم واحد في سورية في مجال خدمات التنظيف.

تقوم الشركات الناشئة التي أسسها أنس على طابع اجتماعي من خلال توفير فرص التعلم وتطوير الذات وكسب الدخل للفئات الأكثر تضرراً من الحرب في المجتمع السوري.

انتقل أنس إلى إيطاليا في عام 2019 ليبدأ العمل مع شركة Unilever.

 

رواد الاعمال العرب- السويسريين: تدار اليوم الكثير من الشركات الناشئة في العالم العربي من قبل رواد أعمال شباب، ما هي برأيك الدوافع التي تحمل الشباب العربي على تفضيل تأسيس شركات ناشئة بما يحمله هذا الاختيار من مخاطر، بدلاً من الذهاب لسوق العمل لاسيما أن غالبية رواد الأعمال الشباب هم من أصحاب الكفاءات العلمية؟

قد يساعدنا على الاجابة هنا المثل الشعبي القائل "اش جابرك على المرّ غير اللي أمرّ منه". في الواقع، هذا ما يفسّر حالتنا اليوم!

فعلى الرغم من أنّ المنطقة العربية منطقة شابة، حيث أن أكثر من نصف سكانها –أي ما يقارب 200 مليون شخص- تحت سن الثلاثين. إلّا أن معدل بطالة الشباب فيها هو الأعلى في العالم إذ يقدّر بنحو 30% أي ضعف معدل بطالة الشباب على مستوى العالم بحسب تقديرات منظمة العمل الدولية. إضافة إلى وجود تحديات كبرى يواجهها الشباب أيضاً كالحروب والنزاعات، ارتفاع تكاليف الحياة، ضعف الأنظمة التعليمية، مواجهة مؤسسات دينية أسيرة الماضي، العبء الكبير على القطاع العام، وغياب للمساهمة الفعّالة من قبل القطاع الخاص في تمكين الشباب

كل هذا وأكثر، يدفع الشباب اليوم إلى البحث عن محاولات جديدة تحررهم من هذا الواقع المشوّش.

وبلا شك أن الدخول في عالم ريادة الأعمال يُعد أحد أكثر المحاولات انتشاراً بين أوساط الشباب لخلق فرصهم بأنفسهم والعيش بحياة كريمة ومنتجة، ولكنه ليس بالأمر السهل بتاتاً، ومحفوف بالمخاطر!

 

رواد الأعمال العرب السويسريين: من خلال تجربتك كيف وجدت عملية إدارة شركة ناشئة عن بعد، وماهي الصعوبات التي واجهتك؟

على المستوى الشخصي، تجربتي في استخدام هذا الأسلوب الرشيق في العمل بدأت مع إدارة الشركات الناشئة الخاصة بي في حلب بسبب سفري إلى لبنان وايطاليا، وحالياً مع شركة يونيليفر التي أتاحت لجميع موظفيها - يتجاوزوا الــ 150 ألف موظف حول العالم - أداة smart working منذ سنين، حيث نعمل بحرية مطلقة ومن أي مكان نريده ومتى ما نشاء.

في الحقيقة، هناك تحديات عديدة أمام تطبيق الأسلوب المرن في العمل والتواصل، لكنها بالتأكيد طبيعية وقابلة للحل، وأهمها عدم توفر مهارة "العمل عن بعد" لدى الفريق، فالعمل عن طريق الانترنت هو مهارة مثلها مثل أي مهارة أخرى، تتطلب الممارسة والتنظيم الذاتي والتركيز والحافز في ظل غياب التفاعل البشري، فالموظف ذو الخبرة العالية قد لا يعكس بالضرورة هذه الخبرات عن بعد.

لذا من الهام جداً توفير جميع الموارد اللازمة لتطبيق أسلوب العمل عن بعد، كالموارد المعرفية (مثال: مقالات هارفارد بزنس ريفيو) والتدريبية (مثال: كورسات LinkedIn Learning أو منصة كورسيرا) والمادية (تطبيقات مايكروسوفت للأعمال)، وبالطبع جعل هذا الأسلوب كجزء أساسي من ثقافة العمل داخل الشركة وليس فقط في حالة الطوارئ!

 

رواد الأعمال العرب السويسريين: هناك نقاش دائر في أواسط رواد الأعمال والمختصين بالشركات الناشئة حول جدوى "ريادة الأعمال المتسلسلة" مقارنة "بريادة الأعمال النموذجية" ما هو برأيك النموذج الأفضل لريادة الأعمال؟

بالنسبة لي، النموذج الأفضل لريادة الأعمال هو النموذج الذي يسد فجوة ما أو يلبي حاجة ما بغض النظر عن المسمى أو الجغرافية، فعالم ريادة الأعمال هو عالم الأفكار والأرقام ولا يوجد فيه وصفة جاهزة .. فكل فكرة بحاجة لخلق نموذج عمل خاص بها.

 

رواد الاعمال العرب السويسريين: لماذا اخترت يونيليفر (Unilever)؟

أولاً، لإن العمل ضمن هذه الشركة العملاقة التي تمتلك أكثر من ٤٠٠ علامة تجارية لأهم المنتجات الاستهلاكية في العالم يعد فرصة من ذهب للتطوًر والنمو والذين نحتاجهم بشكل دائم في مسارنا المهني. ثانياً، أستطيع في هذا المكان أن أطلق العنان لأفكاري ومهاراتي وخبراتي المتراكمة ولكن هذه المرة في بيئة عالمية.

 

رواد الاعمال العرب السويسريين: بعد حالة الهلع التي أصابت العالم جراء المخاوف من انتشار فيروس "كورونا المستجد"، ارتفعت عائدات شركات خدمات الحلول المالية ومنصات التعلم عن بعد وشركات الحلول التقنية مقابل خسائر في شركات ناشئة أخرى لاسيما الخاصة بالنقل والتجارة الالكترونية، برأيك كيف سوف يؤثر ذلك على بيئة أعمال الشركات الناشئة في المنطقة العربية؟

من الواضح أن هذا ليس وضعاً رابحاً لأي اقتصاد وهو يهدد اقتصاد العالم بأكمله الذي أضعفته التوترات التجارية والسياسية. فقد ينخفض النمو الاقتصادي العالمي إلى النصف في حال استمرار انتشار الفيروس.

ولكن في منطقتنا العربية قد يكون لهذا الوباء –الذي نتمنى أن يصبح من الماضي بأسرع وقت ممكن- بعض الآثار الجانبية الإيجابية التي تصب في صالح الناس والأعمال وبشكل خاص في منطقتنا العربية، أذكر منها ما بدى جلياً للجميع وهو ولادة نموذج عمل جديد ما كنّا لنصل إليه لولا عصر الكورونا وهو "العمل عن بعد"، فقد حان الوقت لقتل الإجراءات والأعباء البيروقراطية التي لا داع لها وإعادة التفكير في طريقة إنجاز العمل في جميع المجالات، وإلا سنبقى متأخرين وعالقين في العصر الحجري، ما يعني الكثير من الانشغال والقليل من الكفاءة والأثر.

ليس هذا فحسب بل ان حالة الطوارئ الصحية التي تعيشها معظم الدول العربية اليوم سوف تكون محفزة للأدمغة القيادية في القطاعات كافة لإعادة النظر والتفكير بالأنظمة التعليمية والصحية والمهنية والتكنولوجية، مما يجعل الطريق اليوم ممهدة أكثر من أي وقت آخر أمام أصحاب الأفكار والشركات الناشئة التكنولوجية لإثبات أنفسهم وجدوى أعمالهم في مجالات عديدة كمنصات التعليم عن بعد، الخدمات الصحية، التوصيل، والحلول المالية.

 

رواد الأعمال العرب السويسريين: تساهم اليوم في العديد من نشاطات الشركات الناشئة بالإضافة الى الشركات الناشئة التي تديرها بنفسك، ماهي طموحاتك المستقبلية؟ هل يوجد لديك مشاريع جديدة تخطط لإطلاقها مستقبلاً؟

الآن، كل تركيزي منصب على محطتي الجديدة والفريدة مع الشركة العملاقة Unilever صاحبة الـ2.5 مليار مستهلكاً، والتي تسمح لي بالعمل مع أصحاب الخبرات الدولية في عالم الأعمال، ومع أهم العلامات التجارية في السوق العالمي. أنني مستمتع جداً بهذه التجربة، أتعلم الكثير وبنفس الوقت أحاول أن أضيف شيئاً مميزاً لأعمال الشركة في ايطاليا من خلاصة تجاربي السابقة! ......... الخبرة أولاً

 

رواد الاعمال العرب السويسريين: استطعت تحقيق العديد من النجاحات وأنت مازلت في مقتبل العمر، وفي ظروف الحرب القاسية، ماهي النصائح التي يمكن أن تقدمها للشباب العربي الراغب في دخول عالم ريادة الأعمال؟

نموذج العمل أولاً: بدون نموذج العمل Business Model Canvas لن يتمكن أي ريادي من المضي قدماً على الاطلاق، والذي يعد الخطوة الأساسية والأولى في تحويل أي فكرة إلى واقع.

فنموذج العمل يساعدنا على تجنّب الكثير من الأخطاء القاتلة وعلى تشكيل صورة شاملة للمشروع / الشركة بدءاً من القيمة المقدمة والجمهور المستهدف وقنوات التواصل والعلاقة مع العملاء والايرادات وانتهاءاً بفهم الأنشطة والموارد والشراكات والتكاليف.لقد أصبحت هذا الأداة جوهرية لرائد الأعمال واتقانها لا غنى عنه

التعلّم مدى الحياة: بحسب المنتدى الاقتصادي العالمي، فإنّ العالم اليوم يعاني من "أزمة المهارات" أي عدم تطابق الكفاءات التي يتم تطبيقها الآن في المؤسسات التعليمية مع متطلبات السوق نظراً للتغيّرات الجذرية والسريعة التي تشهدها القطاعات كافة من حولنا، لذا فالجميع مُجبر اليوم على تحديث أنفسهم مراراً وتكراراً ليس فقط من أجل تطوير الذات، بل من أجل النجاة والازدهار في عصر الثورة الصناعية الرابعة.

وبالمقابل عدم التعلّم وعدم التكيّف مع التغيير سيكون له كلفته الكبيرة، خصوصاً على تنافسية ريادة الأعمال وقدرتها على البقاء في السوق.

About Us

Enjoy the power of entrepreneurs' platform offering comprehensive economic information on the Arab world and Switzerland, with databases on various economic issues, mainly Swiss-Arab trade statistics, a platform linking international entrepreneurs and decision makers. Become member and be part of international entrepreneurs' network, where business and pleasure meet.

 

 

Contact Us

Please contact us : 

Cogestra Laser SA

144, route du Mandement 

1242 Satigny - Geneva

Switzerland

We use cookies on our website. Some of them are essential for the operation of the site, while others help us to improve this site and the user experience (tracking cookies). You can decide for yourself whether you want to allow cookies or not. Please note that if you reject them, you may not be able to use all the functionalities of the site.