Admin SAE
Amazon Web Services (AWS) a annoncé la disponibilité immédiate de la région Moyen-Orient (Bahreïn) qui devient la première région AWS au Moyen-Orient et qui se compose de trois zones de disponibilité. Avec ce lancement, AWS propose désormais 22 régions et 69 zones de disponibilité à travers le monde desservant des clients dans plus de 190 pays.
Le cloud est un facilitateur clé d'opportunité pour des organisations de toute taille au Moyen-Orient. Les développeurs, les start-up et les entreprises ainsi que les gouvernements, le secteur de l'enseignement et les organisations à but non lucratif peuvent utiliser les services AWS pour exécuter des applications et tirer parti de technologies avancées telles que des technologies d'analyse, de bases de données et sans serveur pour favoriser l’innovation au Moyen-Orient.
Pour afficher une liste complète des services AWS disponibles dans la région Moyen-Orient (Bahreïn), consultez le tableau des régions AWS. La tarification pour la région AWS Moyen-Orient (Bahreïn) est disponible sur la page détaillée de chaque service AWS respectif.
Qu'est-ce que le sans serveur ?
Le sans serveur désigne l'architecture native du cloud qui vous permet de déléguer davantage de responsabilités opérationnelles à AWS, ce qui augmente votre agilité et votre innovation. Le sans serveur permet de concevoir et d'exécuter des applications et des services sans se soucier des serveurs. Cela permet d'éliminer les tâches de gestion des infrastructures, comme le provisionnement de serveur ou de cluster, la correction, la maintenance des systèmes d'exploitation et la mise en service de capacités. Vous pouvez en concevoir avec pratiquement n'importe quel type d'application ou de service back-end. Par ailleurs, tous les aspects nécessaires à l'exécution et au dimensionnement de votre application, à haute disponibilité, sont gérés à votre place.
Pourquoi utiliser le sans serveur ?
Le sans serveur vous permet de construire des applications modernes avec une agilité accrue et un coût total de possession diminué. La conception d'applications sans serveur signifie que vos développeurs peuvent se concentrer sur leur produit au lieu de se soucier de la gestion et de l'exploitation de serveurs ou de moteurs d'exécution, que ce soit dans le cloud ou sur site. Cette réduction des opérations nécessaires permet aux développeurs de consacrer davantage de temps et d'énergie au développement de produits de qualité évolutifs et fiables.
source: Amazon
أعلنت أمازون عن إطلاق خدماتها السحابية المتخصصة بالانترنت في الشرق الأوسط (منطقة البحرين)
04 Jan 2020أعلنت شركة امازون المتخصصة بالحوسبة السحابية (خدمات أمازون ويب) Amazon Web Services (AWS) عن توفر فرع لها في منطقة الشرق الأوسط (مملكة البحرين) على الفور، وهي أول منطقة خدمات امازون السحابية AWS في الشرق الأوسط وتتألف من ثلاث مناطق خدمة.
مع هذا الإطلاق، تتيح امازون ويب (AWS) خدماتها الآن في 22 دولة و69 منطقة متفرقة في ارجاء العال ، تخدم العملاء في أكثر من 190 دولة.
تعد الخدمات السحابية بمثابة عامل التمكين الرئيسي للمؤسسات من جميع الأحجام في الشرق الأوسط.
يمكن للمطورين والشركات الناشئة والمؤسسات، فضلاً عن المؤسسات الحكومية والتعليمية والمنظمات غير الهادفة للربح استخدام خدمات امازن للانترنت AWS لتشغيل التطبيقات والاستفادة من التقنيات المتقدمة مثل التحليلات وقواعد البيانات والخدمات الشاملة ادارة الخوادم (Serverless) لدفع الابتكار عبر منطقة الشرق الأوسط.
للاطلاع على قائمة كاملة بخدمات AWS المتاحة في منطقة الشرق الأوسط (البحرين)، يرجى الضغط على الرابط للاطلاع على جدول مناطق AWS. جدول الاسعار لمنطقة الشرق الأوسط (البحرين) الخاص بـ AWS متوفر في صفحة التفاصيل لكل خدمة معينة من خدمات AWS.
ما هي الخدمات الشاملة لادارة الخوادم (Serverless)؟
هي البنية الأصلية للسحابة التي تمكن من تحويل المزيد من المسؤوليات التشغيلية إلى امازونAWS ، مما يزيد من سرعة الحركة والابتكار لدى المستخدم. يسمح للمستخدم بإنشاء وتشغيل التطبيقات والخدمات دون الحاجة لاستثمار الوقت والجهد في متطلبات الخوادم. هذه الخدمة تلغي مهام إدارة البنية التحتية مثل توفير الخادم أو الكتلة والتصحيح وصيانة نظام التشغيل وتوفير سعة التخزين. حيث يمكن إنشائها للحصول على أي نوع من أنواع التطبيقات أو الخدمات الخلفية تقريبًا، ويتم التعامل مع كل ما هو مطلوب لتشغيله وتوسيع نطاق التطبيق الخاص بالمستخدم مع توفير ما يلزم.
لماذا استخدام الخدمات الشاملة لادارة الخوادم (Serverless)؟
تمكّن هذه الخدمة من إنشاء تطبيقات حديثة مع زيادة السرعة وتقليل التكلفة الإجمالية للملكية. يعني إنشاء تطبيقات بدون الحاجة للعناية بمتطلبات الخادم يمكن للمطورين التركيز على منتجهم الأساسي بدلاً من القلق بشأن إدارة الخوادم أو تشغيلها وأوقات التشغيل، إما في السحابة أو في أماكن العمل. يسمح هذا القدر المنخفض من الانشغال للمطورين باستعادة الوقت والطاقة التي يمكن توظيفها على تطوير منتجات كبيرة الحجم وموثوقة
حظيت منصة رواد الأعمال العرب السويسريين في يوم الغرف التجارية 2019 بمشاركة فعالة، حيث نورد فيما يلي تغطية لهذا الحدث الأول من نوعه في جنيف.
تم تنظيم اليوم العالمي للغرف التجارية في فندق كمبنسكي الشهير على ضفاف بحيرة جنيف مقابل النافورة التي تعد أهم معالم المدينة، في 26 نوفمبر 2019، بمبادرة من غرفة التجارة والصناعة في جنيف، وذلك بالاشتراك مع غرف التجارة بين فرنسا-سويسرا وإيطاليا-سويسرا وبريطانيا-وسويسرا والصين-سويسرا، حيث يعتبر هذا الحدث فريد من نوعه. ضم حوالي 450 من رواد الأعمال، وما يقرب من 30 غرفة تجارية و20 متحدثًا، وشخصيات معروفة من المنظمات الخاصة والعامة والدولية مثل مركز التجارة الدولية (ITC)، ومنظمة التجارة العالمية (WTO) وغرفة التجارة الدولية (ICC)، حيث تشكل جنيف مقرا لها.
في الواقع، ليس من قبيل الصدفة أن يتم اختيار جنيف لتنظيم هذا الحدث، فهي مقر للعديد من المؤسسات الاقتصادية على الساحة الدولية ولعدد كبير من الغرف التجارية، إنها المركز الحقيقي للتعددية الاقتصادية العالمية و "محور غرف التجارة"، على حد تعبير فانسا سوبيليا، مدير غرفة تجارة وصناعة وخدمات جنيف. لقد كان المكان المثالي للجمع بين الجهات الفاعلة الاقتصادية الخاصة والمؤسسات ذات العلاقة ضمن منصة واحدة للتبادل فيما بينها.
منصة للتبادل
التبادل هو العنوان الرئيسي لهذه التظاهرة. فقد تم تخصيص منطقة كاملة تشتمل على ركن لكل غرفة تجارية بحيث شكلت قرية صغيرة، مخصصة للبحث عن المعلومات والتواصل مع الغرف التجارية. تعتبر هذه الغرف ذات خبرة في الأسواق الخاصة بها، ولكل منها عدة مئات أو حتى الآلاف من الشركات الأعضاء، وهي تساعد في ايجاد أثر مضاعف لتسهيل التواصل بين رواد الأعمال الذين حضروا هذا النشاط أيضًا لتطوير أعمالهم.
لتسهيل البحث عن زبائن جدد، تم تجهيز تطبيق يسمح للمشاركين بجدولة مقابلات ثنائية لمدة 15 دقيقة مع الشركات الحاضرة. تمكنت منصة رواد الأعمال العرب السويسريين من عقد لقاءات واجراء نقاشات مع العديد من الشركات المشاركة في هذ النشاط وخاصة الشركات العاملة في والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كشركة النقل والإمداد (ارامس) (Aramex SA) أو شركة طيران الإمارات (Emirates).
تم تخصيص جزء من هذا اليوم أيضًا لعرض أسواق محددة. تمكن ممثلو الغرف التجارية الثنائية أو الإقليمية أو الدولية من تسليط الضوء على نقاط القوة في أسواقهم وتزويد المشاركين برؤى ثاقبة لآفاق الاستثمار والتسويق في عشر مناطق.
الدول الناشئة: أسواق تنتظر استكشافها
بالإضافة إلى اسواق كل من فرنسا وإيطاليا وبريطانيا، أعار البرنامج اهمية متميزة للأسواق الناشئة، مع استعراض لاسواق كل من الصين والبرازيل وأوراسيا. كانت افريقيا تحت الأضواء، حيث تم استعراض الوضع الاقتصادي فيها تحت عنوان "منطقة النمو التالية، إفريقيا"، حيث تشهد اقتصادات عدة دول فيها من بين أسرع نسب النمو في العالم. وقد أبرز مدير دائرة الأعمال السويسرية الأفريقية (SABC)، مايكل راينجر، اتجاهات القارة: من ذلك ارتفاع مستوى الصادرات إلى البلدان الناشئة؛ وتحسينات ملحوظة في الشروط المتلعلقة بالتجارة؛ الى التكامل الإقليمي الناجم عن إنشاء منطقة جديدة للتجارة الحرة في أفريقيا القارية (AfCFTA). وكما يقول الخبراء، فإن التجارة البينية بين الشركات في البلدان الناشئة ستلقي بظلالها على تدفقات التجارة الدولية في العقود القادمة.
إلى جانب دائرة الأعمال السويسرية الأفريقية لوحظ مشاركة ممثلين عن نادي الأعمال الإفريقي السويسري وكذلك ممثلين لعدة غرف تجارية ثنائية كاتحاد غرف التجارة بين سويسرا وروسيا وغرفة التجارة السويسرية الهنغارية.
أدوات للوصول إلى التجارة الدولية
حظيت كذلك كلمة ارانشا كونداليز (Arancha Gonzalez)، مديرة مركز التجارة الدولية (ITC)، بانتباه الحضور، حيث تحدثت عن آفاق الاستثمار في عالم الأعمال المعولم، وتعرضت بشكل خاص للدعم الذي يقدمه مركز التجارة الدولية للقدرة التنافسية الدولية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم، لا سيما في البلدان الناشئة، مثل فلسطين، التي استشهدت بها على سبيل المثال.
ولانجاز هذا الهدف، طور مركز التجارة الدولية العديد من أدوات تحليل السوق التي تشكل واحدة من أكثر قواعد البيانات شمولاً في العالم، حيث تشتمل على أكثر من 220 دولة و 5300 من منتجات الاستيراد والتصدير. توفر أدوات السوق هذه معلومات أساسية لاصحاب الأعمال لتحديد فرص العمل ومراقبة اتجاهات العرض والطلب ومقارنة شروط الوصول إلى الأسواق. يقوم مركز التجارة الدولية حاليًا بتطوير بوابة عالمية على الإنترنت (Global Trade Helpdesk) لتوفير جميع بيانات التعريفات والتدابير غير التعريفية لكل سوق على حدة.
غرف التجارة في خدمة رواد الأعمال
يعتبر دعم رواد الأعمال من المهام الاساسية لغرف التجارة، على شاكلة المهام التي يقوم بها مركز التجارة الدولية. فهي تعتبر من الشركاء الحقيقيين وميسري الأعمال، حيث تقدم مجموعة كاملة من الخدمات للشركات لربطهم بفرص جديدة، على الصعيدين المحلي والدولي. كما أنها تساعد على اسماع اصوات اللاعبين الاقتصاديين الأصغر وصولا للتأثير على السياسات العامة، حيث انه لا يتوفر لهم مثل هذه الفرصة على الرغم من أنهم يمثلون أكثر من 95٪ من نسيج ريادة الأعمال وأكثر من 60٪ من فرص العمل في أي اقتصاد. وهي بذلك تعزز مصالح مجتمع الأعمال في المجال السياسي وتدافع عن شروط الإطار المواتية للأعمال التجارية.
بفضل قوة شبكاتها، وتنوع أنشطتها وخدماتها وخبرتها المتطورة في أسواقها، لا يمكن إغفال القيمة المضافة لغرف التجارة. كان توحيد جهود الغرف هذه أحد الأهداف التي حددها منظمو يوم الغرف. وهو تحدي جدير بالاهتمام.
Présente à la Chambers' Day 2019, la plateforme Swiss Arab Entrepreneurs s'en fait le relais
C'est face au fameux jet d'eau de Genève, dans le prestigieux hôtel Kempinski, que s'est tenue la première journée mondiale des chambres de commerces, le 26 novembre 2019. Initié par la Chambre de commerce et d'industrie de Genève (CCIG), à laquelle se sont associées les chambres de commerce France-Suisse, Italie-Suisse, Grande-Bretagne-Suisse et Suisse-Chine, l'événement est unique en son genre. Il a réuni quelques 450 entrepreneurs, près de 30 chambres de commerce et 20 orateurs, des dirigeants renommés des secteurs privé, public et des organisations internationales, telles que le Centre du commerce international (ITC), l'Organisation mondiale du commerce (OMC) ou la centenaire Chambre de commerce internationale (ICC), toutes installées à Genève.
Ce n'est en effet pas un hasard, si la Chambers' Day a choisi Genève : siège de nombreuses institutions de la scène économique internationale et d'un nombre inégalé de chambres de commerce, elle est le véritable centre du multilatéralisme économique mondial et le «hub des chambres de commerce», selon le mot de Vincent Subilia, directeur de la CCIG. Elle était bien le lieu idéal pour rassembler acteurs économiques privés et institutionnels au sein d’une même plateforme d’échanges.
Plateforme d'échanges
L'échange, voilà le maître-mot de cette journée. Tout un espace y était consacré : le Village des chambres, dédié à la recherche d'informations et de contacts avec des chambres de commerce. Expertes de leurs marchés respectifs, et comptant chacune plusieurs centaines voire milliers d'entreprises membres, elles offrent un effet multiplicateur au réseautage pour des entrepreneurs venus aussi faire des affaires à la Chambers' Day.
En quête de nouveaux leads, une application dédiée leur permettait du reste de programmer des entretiens de 15 minutes avec les sociétés présentes. Egalement approchée par plusieurs entrepreneurs, la plateforme Swiss Arab Entrepreneurs a pu initier des discussions avec plusieurs opérateurs implantés notamment en Afrique du Nord et au Moyen-Orient, comme l'entreprise de logistique Aramex SA ou la compagnie aériennne Emirates.
Une partie de la journée était également consacrée à la présentation de marchés particuliers. Des représentants des chambres de commerce binationales, régionales ou internationales ont ainsi pu mettre en avant les atouts de leurs marchés et fournir aux participants un éclairage sur les perspectives d'investissement et de commercialisation dans une dizaine de régions.
Les pays émergents : des marchés à explorer
Outre la France, l'Italie et la Grande-Bretagne, le programme a fait la part belle aux marchés émergents, avec des market pitches sur la Chine, le Brésil ou l'Eurasie. Sous le titre parlant The next growth frontier, l'Afrique, dont plusieurs pays connaissent parmi les plus fortes croissances économiques au monde, était également à l'honneur. Directeur du Swiss-African Business Circle (SABC), Michael Rheinegger a mis en lumière les tendances du continent : niveau important d'exportation en direction de pays émergents; améliorations notables des conditions cadres pour le commerce; intégration régionale favorisée par la création de la nouvelle zone de libre échange d'Afrique continentale (AfCFTA). Ainsi que les experts l'affirment, les échanges intrarégionaux entre entreprises des pays émergents façonneront les flux commerciaux internationaux dans les décennies à venir.
Notons au côté du SABC, la participation du Club d'affaires Afrique-Suisse ainsi que des représentants de plusieurs chambres binationales de commerce et de lindustrie tel que l’union des chambres de commerce Suisse-Russie et la chambre de commerce Suisse-Hongrie.
Des outils pour accéder au commerce international
A n'en pas douter, elles auront prêté une oreille attentive à l'intervention d'Arancha Gonzalez, directrice du Centre du commerce international (ITC), au sujet des perspectives d'investissement dans le monde globalisé des affaires, et surtout, à propos du soutien fourni par ITC à la compétitivité internationale des petites et moyennes entreprises, en particulier dans les pays émergents, comme en Palestine dont elle a cité l'exemple.
A cette fin, l'ITC a développé plusieurs outils d'analyse de marché formant l'une des bases de données les plus étendues au monde, avec plus de 220 pays et 5'300 produits d'import-export renseignés. Ces market tools fournissent des informations indispensables aux entrepreneurs pour identifier les opportunités commerciales, suivre les tendances de l'offre et de la demande et comparer les conditions d’accès aux marchés. L'ITC développe en ce moment un portail en ligne global (Global Trade Helpdesk) afin de fournir toutes les données tarifaires et les mesures non tarifaires, marché par marché.
Les chambres de commerce au service des entrepreneurs
A l'image de l'ITC, le soutien aux entrepreneurs est également au cœur du mandat des chambres de commerce. Véritables partenaires et facilitateurs d'affaires, elles offrent toute une palette de services aux entreprises pour les connecter à de nouvelles opportunités, aussi bien au niveau local qu’à l'international. Elles contribuent également à faire entendre la voix des acteurs économiques trop petits pour influencer les politiques publiques, alors qu'ils représentent pourtant plus de 95% du tissu entrepreneurial et plus de 60% des emplois de n’importe quelle économie. Elles assurent ainsi la promotion des intérêts des milieux de l'économie dans la sphère politique et la défense des conditions-cadres propices aux entreprises.
Grâce à la puissance de leurs réseaux, la diversité de leurs activités et services et l'expertise pointue de leurs marchés respectifs, la valeur ajoutée des chambres de commerce est indéniable. Les fédérer était l'un des objectifs que s'étaient donnés les organisateurs de la Chambers' Day. Voilà ce défi relevé.
Present at Chambers' Day 2019, the Swiss Arab Entrepreneurs platform enjoyed an active participation, we present below a coverage of this first event of its kind in Geneva.
It is in front of the famous Geneva water jet, in the prestigious Kempinski hotel, that the first world day of the chambers of commerce was held, on November 26, 2019. Initiated by the Geneva Chamber of Commerce and Industry (CCIG), with which other joint chambers of commerce are associated such as the chamber of commerce France-Switzerland, Italy-Switzerland, UK-Switzerland and Switzerland-China. This day is a unique event. It brought together some 450 entrepreneurs, nearly 30 chambers of commerce and 20 speakers, renowned leaders from the private, public and international organizations such as the International Trade Center (ITC), the World Trade Organization (WTO) or the centenary International Chamber of Commerce (ICC), all based in Geneva.
It is indeed no coincidence that Chambers' Day chose Geneva: the headquarter of many institutions on the international economic scene and a numerous chambers of commerce, it is a real center of global economic multilateralism and the “Hub of chambers of commerce” according to the words of Vincent Subilia, director of the CCIG. It was the ideal place to bring together private and institutional economic actors within the same platform to facilitate exchange.
Exchange platform
Exchange is the key word for this day. A whole area was dedicated to it: the Village of Chambers, dedicated to provide information and to create contacts with chambers of commerce. Experts in their respective markets, and each having several hundred or even thousands of member companies, they offer a multiplier effect to networking for entrepreneurs who also came to do business at Chambers' Day.
In search of new leads, a dedicated application allowed them to schedule 15-minute interviews with the companies present. Also approached by several entrepreneurs, the Swiss Arab Entrepreneurs platform was able to initiate discussions with several operators located in particular in North Africa and the Middle East, such as the logistics company Aramex SA or the airline company Emirates.
Part of the day was also devoted to the presentation of specific markets. Representatives of binational, regional or international chambers of commerce were able to highlight the strengths of their markets and provide participants with insights into the investment and marketing prospects in around ten regions.
Emerging countries: markets to explore
In addition to France, Italy and UK, the program has given pride of place to emerging markets, with market pitches on China, Brazil and Eurasia. Under the title “The next growth frontier, Africa”, in which several countries are experiencing among the fastest growing economies in the world, was also in the spotlight. Director of the Swiss-African Business Circle (SABC), Michael Rheinegger highlighted trends on the continent: high level of exports to emerging countries, notable improvements in the framework conditions for trade and regional integration favored by the creation of the new free trade area of continental Africa (AfCFTA). As experts say, intra-regional trade between companies in emerging countries will shape international trade flows in the decades to come.
Alongside the SABC, we note the participation of the Africa-Switzerland Business Club as well as representatives of several joint chambers of commerce and indutrie such as the union of the Switzerland-Russia chambers of commerce and the Swiss-Hungarian Chamber of Commerce.
Tools to access international trade
Undoubtedly, they will have listened attentively to the intervention of Arancha Gonzalez, director of the International Trade Center (ITC), on the investment prospects in the globalized world of business, and above all, to regarding the support provided by ITC to the international competitiveness of small and medium-sized enterprises (SMEs), in particular in emerging countries, such as in Palestine, of which it cited the example.
To this end, ITC has developed several market analysis tools forming one of the most extensive databases in the world, including information on more than 220 countries and 5,300 import-export products. These market tools provide essential information for entrepreneurs to identify business opportunities, monitor supply and demand trends and compare market access conditions. ITC is currently developing a global online portal (Global Trade Helpdesk) to provide all tariff data and non-tariff measures, market by market.
Chambers of commerce serving entrepreneurs
Supporting entrepreneurs, like ITC, is also at the heart of the mandate of chambers of commerce. Real partners and business facilitators, they offer a whole range of services to companies to connect them to new opportunities, both locally and internationally. They also help to make the voice of economic players, too small to influence public policies, even though they represent more than 95% of the entrepreneurial community and more than 60% of jobs in any economy. They thus promote the interests of the business community in the political sphere and defend the business-friendly framework conditions.
Grâce à la puissance de leurs réseaux, la diversité de leurs activités et services et l'expertise pointue de leurs marchés respectifs, la valeur ajoutée des chambres de commerce est indéniable. Les fédérer était l'un des objectifs que s'étaient donnés les organisateurs de la Chambers' Day. Voilà ce défi relevé.
Thanks to the power of their networks, the diversity of their activities and services and the cutting-edge expertise of their respective markets, the added value of chambers of commerce is undeniable. Federating them was one of the objectives that the organizers of the Chambers' Day had set for themselves. It is a worthy challenge.
Talal Abu Ghazaleh: 1st IP International services company and first Arab computer producer
07 Dec 2019(عربي)
Talal Abu-Ghazaleh Global (TAG.Global)
In an exclusive interview with the founder and Chairman of Talal Abu-Ghazaleh Global (TAG.Global), H.E.Mr. Talal Abu-Ghazaleh talks about the first Arab laptop and tablet
As part of the interviews conducted by the Swiss-Arab Entrepreneurs Platform with influential Arab and foreign economic figures, we interviewed Dr. Talal Abu-Ghazaleh, founder and Chairman of Talal Abu-Ghazaleh Global (TAG.Global).
In this interview, Dr. Talal Abu-Ghazaleh highlights the new computer that his group has produced completely. It reviews the origins of the dispute between America and China and the desire to find a new world order and reduce Chinese influence.
He then introduces a general principle of intellectual rights principles that allows any individual or country to inspire new ideas through existing products and develop them to register a new invention. Hence, he talked about China's economic renaissance and how China has used this principle to develop its own technology and excel the American Technology.
Regarding the Arab world, he considered there is no unified Arab economy or even a common Arab market because of the differences between the Arab countries and the weakness of the inter-exchanges among them, expressing regret of the lack of the economic integration among Arab countries and the lack of an effective role for Arabs at the international level.
Dr. Talal Abu-Ghazaleh also briefed us on the current important trends of economic growth, given the current industrial revolution based on cognitive technology. Knowledge is the real wealth. The human being is its pillar and its basic material.
Regarding the economic sectors that need investments, he said there is no need to waste time in the search for foreign investments, stressing the necessity of self-reliance, expressing his full support for entrepreneurship and creativity. He concluded by saying there is no limit to the creation of the human mind. A creative idea imagined by the mind can form the nucleus of a successful invention and tremendous wealth.
Talal Abu-Ghazaleh is the founder and chairman of Talal Abu-Ghazaleh Global (TAG.Global), a global group of companies providing professional services in accounting, management consulting, technology transfer, training, education, intellectual property, legal services, information technology, recruitment, translation, publishing and distribution. Besides being awarded the title of Arab Accounting Leader, he was recognized for promoting the importance of intellectual property in the Arab region. He is also the author of several books. He recently published The Brave Knowledge World. It talks about the world of knowledge under the Fourth Industrial Revolution and the role of knowledge in economic development. Talal Abu-Ghazaleh was born in Jaffa, Palestine on April 22, 1938. After 1948, he moved to the Lebanese village of Ghaziyeh, a quarter of an hour from the coastal city of Sidon in Lebanon. He received his primary and secondary education in Sidon and continued his university education at the American University of Beirut, where he received a full scholarship. When Dr. Talal Abu-Ghazaleh was still a university student, he worked as a teacher and translator. He got his first job after graduation in an audit firm. In 1969, upon hearing a speech on intellectual property at the Time-Warner Conference in San Francisco, Dr. Talal Abu-Ghazaleh decided to work on intellectual property rights and accounting. In 1972, he established two companies, Talal Abu-Ghazaleh (TAGCO) and Abu-Ghazaleh Intellectual Property (AGIP). The first specialized in accounting. The second specialized in the field of intellectual property. Abu-Ghazaleh has 140 professional services companies specialized in diverse fields such as management, consulting, legal services, information technology and many others. Over the years, Dr. Talal Abu-Ghazaleh has established close partnerships with international organizations such as the United Nations and the World Trade Organization and has been appointed to many international positions. |
We had this interview with HE Dr. Talal Abu-Ghazaleh
Founder, Mr. Ayman Abualkhair with HE.Dr. Talal Abu Ghazaleh in his headquarter in Amman - Jordan
SAE: Talal Abu-Ghazaleh is one of the most prominent economic figures in the Arab world and a pioneer of intellectual property in the world, if you would kindly give us a summary of your most important achievements.
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: From about twenty years we have moved from the major institution in the Arab world to become global. For example, you have mentioned intellectual property, we are the largest intellectual property institution in the world, so our name is Tag Global, and we have over 110 offices around the world. We practice all activities; professional audit, consulting, training, capacity building, in all professional areas and this month we started a new activity, we started the production of technical tools, whether Tablets or laptops.
SAE: Actually, we read about this in the media if you can give us an explanation about the different products you produce?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: We feel that our region needs to be involved in the computer industry because there is no reason why the Arab world should not enter this industry; the Arab world deserves to have a computer industry as other countries.
We have made studies and experiments during a period of several years, until we produced a Tablet and the goal of producing it, in addition to that it is a multitask device, is to be a smart school bag. For the state, the cost of schools is very high (facilities, professors, students, books and the necessary equipment) while using this technology can save a lot through intelligent cognitive study.
In addition to this device, we have completed two laptops of our design and our own manufacturing, and we are not producing through another manufacturing institution. We produce and market, and we have our own brand, and we do not have a partner, our brand is TAG Tech (Talal Abu-Ghazaleh For Technology (TAGTech)) and is produced entirely by us. At first, we wanted something that reduces the cost, as our mission is to spread knowledge in the Arab world, and in the world in general. We wanted to offer a computer with a lower cost than any other company in the world, but at the same time, we wanted to honor our name as Talal Abu Ghazaleh Global, so we could maintain low cost but we maintained high quality to be competitive at the international level.
We have two devices with specifications higher than what exists in the market. I am talking about the major producers in the world. We have technologies with higher specifications than what exist in the world or in terms of price. The fact that the objective of this project is to serve the society, Talal Abu Ghazaleh Foundation, which is the arm of Talal Abu Ghazaleh Global, funded this project with the aim that its price becomes competitive and at the same time high quality, so do not believe me but believe the truth and look at the device and compare it. Our slogan is (compare and then decide). Compare our device with the best devices in the market, if you do not find it as the best then do not buy: And compare its price, if it’s not the cheapest one do not buy it. We have achieved the device with the highest specifications and almost half the price. This device will be in use soon. We will start from a certain area. It is the Arab region, but our goal is not only this region. Abu Ghazaleh Intellectual Property and many other activities are leading the world, I see no complexity or shame to say we want to become an international producer of information technology.
SAE: Thank you for this initiative, because the question really why the Arab world does not enter technical manufacturing in the field of computers, phones or tablets?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: All the Western and Eastern countries produce these technologies, is it forbidden for the Arabs alone to produce? Is there a decision to ban the production of equipment in the Arab world, and I say this, because this is the first Arab production from the private sector.
SAE: Regarding the competition, I heard your comparison between price and quality, we hope to see a presentation about the advantages of the device.
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: we have the best device with the best quality and the most competitive price. Because our international name and reputation are all integrated. We are keen to produce high-quality devices to reflect our reputation as one of the largest accounting companies in the world and auditing, consulting and translation, we are the largest translation company in the world. We are the largest company in the provision of training programs, qualification and capacity building in the world. We are the largest company in the field of intellectual property, so we cannot produce a product that is not the highest level, our reputation is a very important issue. All our activities are under the name TAG so we can only be producers of the best device. Supported by Tag Foundation, we have been able to minimize the cost of production.
SAE: Thank you very much for this introduction about this invention, this Arab production in the field of computers and tablets for the first time. Abu-Ghazaleh is said to be the largest company in the world. Is it the largest company in intellectual property or accounting?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: It is the largest intellectual property company ever. In accounting, there is the Forum of Firms, under the umbrella of the International Federation of Certified Public Accountants (IFAC) in New York, it founded the Forum of Accounting Firms abbreviated to (FOF). It contains twenty companies, it is known under the G20, in which our company is a member, and we are the only one from the region. This Forum of Forms includes international companies that are committed to applying international accounting standards and principles, whether as standards or principles of transparency. The focus is on adherence to principles and transparency. Who applies these conditions joins this forum. We are a member since its establishment until now.
SAE: Regarding your personal career, what are the most difficult moments you have faced?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: For me, the most difficult moments are the sweetest moments. I believe that problems make success and that suffering is a blessing. When my colleagues come to me saying: we have a problem, I thank God for that. They say, director, we have a problem, I say I hear you completely. The problem means there is a solution, which means that there is success when you have a problem and you can find solutions and solve them. This is an opportunity, the problem is an opportunity and not only a problem.
I also talk about the global economy now and I have released a full report about the next global crisis, it explains this crisis and how it will end. I expect it will happen next year, i.e., 2020, it will end with the so-called (stagflation) or recession and high prices at the same time. This is a deadly and very bad recipe to have a recession with high prices. So, I pretend I am not inventing this thing or dreaming. I study and analyze phenomena and centers of studies in the world, especially in America talk about that. I say this crisis will force America to enter a war. This war is not with Iran. The importance of Iran comes from it being a supplier of China with oil. The problem is in my personal discretion, in preventing Iran from exporting oil, it’s not because of nuclear weapons. There are many countries in the world that have nuclear weapons, the problem is not the problem of a nuclear bomb. The problem is that America wants to put an end to the rise of China technically and economically and this is its right. If I am America, I cannot allow a country to outdo me. This is not my opinion, but I summarize what the research centers say.
America wants to sit down with China, but China is not willing to sit down to create a new world order, the United States of America, and this is its diligence and it may do so. It says that the current system developed after World War II in 1948 and the resulting Bretton Woods and all the other consequences is no longer valid. It wants to sit down with China to forge a new world order. China says it has no ambitions to control the world, politically, militarily, or administratively. Chinese adhere to the existing standards because it suits them. America and I repeat it has the right to do whatever it deems appropriate, says that we need a new order. Therefore, we see that all American decisions and I do not say Trump, Trump represents this important institution “America”, the issue is not a personal battle with Trump. There are centers for decision-making. The way decisions are presented varies from president to president, but decision-making is not the choice of the president. So, there is an American approach that we want a new world by all standards, for example, we do not accept attempts to depart from the dollar's control over global transactions, this is a very important and sensitive issue and there is no room for maneuver. And when Macron calls for new international currency, I think the anger on Macron is based on his declarations when he said it is time for a new world currency, this talk is not a music which suits the USA, never.
SAE: For the dollar, you mentioned a very important issue, which is linked to the Bretton Woods system, many economists talk about the petrodollars?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: There is no such thing as the petrodollar. This means that oil is sold in dollars. There is no dollar on which it is written “oil”. As the American proverb says, the US dollar is green and has no other colors.
Also, I laugh when it is said that oil prices are determined by supply and demand. For example, we note in a certain month that oil prices are falling by 50% and this happened really, and the price dropped to 20 dollars. Does the consumption of the world fall by 50% in one day or one month, and then rise once, these days oil prices rise on a daily basis. Is there a measure of supply and demand for oil?! Of course not. These are political decisions.
SAE: Is there a possibility for a particular entity to compete with the dollar?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: I do not disclose secrets. Today some countries started to deal bilaterally with their own currencies; this is not acceptable for the USA. In Bretton Woods, the dollar became the only currency to deal with, as a measurement currency and as a reserve currency. This is now under discussion. China and all the BRICS said, "The time has come". The World Bank is looking at other currency formats. There are a lot of transactions going on between countries. We went back to Barter's theory. This is a departure from the dollar's control of the world, and we must consider certain circumstances.
In my view, the issue is not only the uniqueness of America in the decision-making, America feels that the world we live in now no longer fits what was formulated 70 or 80 years ago. We know that wars end with meetings, negotiations and agreements. There is no local, regional or international war unless it ends with meetings to negotiate and take new decisions. That is what is required: a war to force America, Britain, China and Russia to sit at the negotiating table to find new solutions for the world.
SAE: Regarding IP, economists say that IP is being used as a weapon to undermine small businesses and prevent new competitors from entering.
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: There are no big and small companies. I served on the World Intellectual Property Organization (WIPO) system, which is responsible for intellectual property, and on the World Trade Organization (WTO) Council of Experts, to discuss intellectual property. Intellectual property systems and agreements are clear, there is no small or large.
There are laws that determine how to register your invention, how to protect your invention, how to file claims and procedures for those who infringe your invention. There is a new look at this subject led by America. America thinks this system is flawed, when I invented a mobile phone, for example, and you invent a better mobile,
As we are now making an IT device laptop or tablet better than the existing ones, this is an exploitation of the existing product, and is not a new invention. The WTO agreements in the TRIPS Council and the World Intellectual Property Organization, and intellectual property agreements in the whole world, say that any update on something that exists is a new invention, this is the current system.
Now there is an American point of view that says: when it put Apple products in China to delocalize the production, China took the technology of Apple and made a new invention. This invention is an infringement on the USA, though China has to pay compensation for that, this is a view I don't want to look into, because this is a conflict between big countries, and by the way, no one is talking about it. The dispute between China and the USA is, in my opinion, not about product taxes, customs or economic sanctions, but about this invention.
Because if you want to talk about the theft or aggression of American technologies by China you are talking, and I use these words from an American point of view, you are talking about not only billions, but trillions of dollars. We are talking about all fields and not just IT tools, for example, the Internet, is an American invention and in return there is a Chinese Internet. America considers this infringement of its rights from its point of view. From the Chinese point of view, intellectual property agreements say that any different invention or so-called innovation, with modernization, is a new invention and this is the biggest problem.
SAE: By the way, I read an economic book in which the Chinese economy is mentioned as a new paradigm, it has changed the Western economic model based on creativity, by relying on imitation and led to a new economic revolution.
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: I feel this is the main problem, the rest is only details. Because in this world, in my opinion, power, domination and control over the world are the product of technology, and it is no longer the same as before, i.e., as a result of the economic, political and military power, this was before. The most important criterion now is not military power, but two things: technical power and economic power, and technical power is the one that leads to economic power. It can be summed up that technical superiority is the leadership of the world.
SAE: Regarding the Arab economy, what is your assessment of the Arab economy? There are strong factors of natural resources and population. How do you evaluate the Arab economies in general and what are the obstacles to the renaissance and economic development?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: The problem I say with pain, there is not a single Arab economy and there is no Arab economic integration. The Arab League, although having an important role, does not achieve economic integration, however it is a house for Arabs and represents a symbol of our Arab unity, but there is no such thing as the Arab economy. The Arab countries deal with foreign countries far more than they do with each other. Second, there is no similarity between the economy in any Gulf state, with Morocco, or with a country in the middle of the Arab world. The problem now is, according to a recent study, you will see in my report on the world economy that in 2030, the Chinese economy will become twice the size of the US economy, 2030 means tomorrow.
SAE: Actually the Chinese economy surpassed the US economy.
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: But it will be twice the US economy and what will become the second economy? then India, then Indonesia. We are facing a changing world because the criteria for growth is not traditional standards that were in the past, now it depends on: first, the size of the population, and I wish we can say that the size of our population is such, because there is no relationship between the size of the population in any country with any other Arab country, while when we talk about Indonesia the size of its population or India the size of its population. In the world productive knowledge is per capita and therefore the size of the population is very important. And secondly that you can act by turning your country into a state technical knowledge that can compete with technology and this is a very important subject, because we still think that’s the power to attract investment. We invoke our time in calling for investment and bringing in foreign investments, while one invention, for example, Google is a computer application that does not require raw materials, investment, foreign capital, government capital or anything like that. We do not even know where it is located, it is worth about one trillion dollars, the size of the Arab economy.
SAE: Actually we cannot talk about a unified Arab economy, but because of language factors, you can talk about one Arab market, for example, your invention could target the Arab world as a single market?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: It is not possible to think of the Arab region as a single market, because every country has its own systems, borders, requirements, standard of living, own capabilities, there is no one country, we are not India. And even the Common Market Agreement, of course, a dream has not been achieved, let us start again, if we want to become one market and one force, we must start again and stop dreaming and say what we must do to become so.
SAE: Concerning the entrepreneurship, what is your point of view of the entrepreneurship in the Arab world? It is generally said that the future is not for jobs but for independent careers or entrepreneurship, what is do you think of this and what sectors can be worked on and developed?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: Entrepreneurs are part of the country's economy. For example, when Bill Gates succeeds, the entire US economy benefits, so I strongly support entrepreneurs, I was yesterday in a ceremony to honor the first students of the Tawjihi (High school) in Jordan. And I honored the outstanding students and I gave them honorary shields and discussed with them because they are the ones who can make the future.
SAE: Are there specific sectors you recommend to invest in?
Dr. Talal Abu-Ghazaleh: Never, any invention in the world, who can imagine that an invention such as a telephone will change the world?! I was, of course, involved in the development of information technology strategies when I was elected at the United Nations in 2001 as the head of United Nations’ IT team that developed the IT strategy of mobile phones, laptops, etc. Any innovation is an invention. If you invent a system to protect cyber security, it's an invention. And if you invent something in genetics, it is an invention, an innovation in robots is an invention. There are no limits for innovations. Entrepreneurs have infinite initiatives. They have a sea of inventions to do. I have referred to this during my meeting with the students yesterday. I said you cannot imagine how many areas you have to invent, if you are an engineer you have areas for inventions in engineering by applying artificial intelligence, there are countless possibilities to invent. In this field there are more than 1000 projects and ways to develop the engineering system. I said a sentence and I want to conclude by it. All what the human mind can imagine as a dream or imagination is a reality waiting for the realization. Almighty when he created man, he makes his mind as the leadership of creativity. I mean, if you think that there is something to happen and it will happen, when we were thinking about making a plane that could fly, it was a joke, how could an iron object fly in the air? Science fiction in the past was for entertainment, but today it has become a fact. So, all that the human mind can imagine is a fact waiting for the realization.
طلال ابو غزالة العالمية من الشركة الاولى في الملكية الفكرية عالميا الى انتاج أول كمبيوتر عربي
07 Dec 2019(English)
طلال ابو غزالة العالمية من الخدمات الى انتاج أول كمبيوتر عربي
في مقابلة حصرية مع مؤسس ورئيس المجموعة سعادة الاستاذ طلال أبوغزاله يحدثنا عن أول اختراع عربي في مجال المعلوماتية
في اطار المقابلات التي تجريها منصة رواد الأعمال العرب السويسريين مع الشخصيات الاقتصادية العربية والاجنبية المؤثرة، قمنا باجراء لقاء مع الدكتور طلال أبو غزالة مؤسس ورئيس طلال أبو غزالة العالمية.
في هذه المقابلة يسلط الدكتور طلال ابو غزالة الضوء على جهاز الحاسوب الجديد الذي تمكنت مجموعته من انتاجه بالكامل. وهو يستعرض اصول الخلاف القائم بين أمريكا والصين ...والرغبة في ايجاد نظام عالمي جديد والحد من النفوذ الصيني.
ثم ينتقل بنا الى التعريف بمبدأ عام من مباديء الملكية الفكرية بما يسمح لأي فرد أو دولة من استلهام افكارجديدة من خلال منتجات قائمة وتطويرها لتسجيل اختراع جديد، ومن هنا فقد حدثنا عن النهضة الاقتصادية الصينية وكيف تمكنت الصين من استخدام هذا المبدأ لتطوير التكنولوجيا الخاصة بها والتفوق على التقنية الامريكية.
وبخصوص العالم العربي، فقد اعتبر أنه لا وجود لاقتصاد عربي موحد ولا حتى سوق عربية مشتركة بالنظر الى التباينات بين الدول العربية وضعف التبادلات البينية فيما بينها، معربا عن أسفه من عدم الوصول الى التكامل الاقتصادي بين الدول العربية وعدم وجود دور فعال للعرب على المستوى الدولي.
كما قام الدكتور طلال ابو غزاله باطلاعنا على التوجهات الحالية الهامة للنمو الاقتصادي في ظل الثورة الصناعية الراهنة القائمة على التقنيات المعرفية...فالمعرفة هي الثروة الحقيقية....والانسان يشكل عمادها ومادتها الاساسية.
وبخصوص القطاعات الاقتصادية التي بحاجة للاستثمارات، قال بأنه لا حاجة لاضاعة الوقت في البحث عن الاستثمارات الاجنبية، وضرورة الاعتماد على الذات، معربا عن دعمه الكامل لريادة الأعمال والابداع، وختم بالقول أنه لا حدود لابداع العقل البشري، فأية فكرة ابداعية يتخيلها العقل يمكن أن تشكل نواة لاختراع ناجح وثروة هائلة.
طلال أبو غزالة هو المؤسس ورئيس طلال أبو غزالة العالمية، وهي مجموعة شركات عالمية تقدم الخدمات المهنية في مجالات المحاسبة والاستشارات الإدارية ونقل التكنولوجيا والتدريب والتعليم والملكية الفكرية والخدمات القانونية وتقنية المعلومات والتوظيف والترجمة والنشر والتوزيع. وبالإضافة إلى منحه لقب قائد المحاسبة العربية، تم الاعتراف بفضله في الترويج لأهمية الملكية الفكرية في المنطقة العربية. كذلك يوجد له عدة مؤلفات حيث صدر له مؤخرا كتاب (العالم المعرفي المتوقد) (The Brave Knowledge World). يتحدث فيه عن عالم المعرفة في ظل الثورة الصناعية الرابعة ودور المعرفة في التنمية الاقتصادية. ولد طلال أبو غزالة في يافا في فلسطين في 22 من أبريل عام 1938، ثم انتقل بعد النكبة الفلسطينية عام 1948 إلى قرية الغازية اللبنانية والتي تبعد ربع ساعة عن مدينة صيدا الساحلية. تلقّى تعليمه الابتدائي والثانوي في صيدا، ثم تابع تعليمه الجامعي في الجامعة الأمريكية في بيروت حيث حصل على منحة دراسية كاملة. عندما كان الدكتور طلال أبو غزالة لا يزال طالباً جامعياً، عمل كمعلم ومترجم. وحصل على أول عمل له بعد التخرج في شركة تدقيق حسابات. في عام 1969، قرر الدكتور طلال أبو غزالة لدى سماعه خطاباً حول الملكية الفكرية في مؤتمر تايم-وورنر في سان فرانسيسكو العمل في مجال حقوق الملكية الفكرية بالإضافة إلى المحاسبة. قام في العام 1972 بإنشاء شركتين وهما شركة طلال أبو غزالة (تاغكو) وأبو غزالة للملكية الفكرية (أجيب)، حيث اختصت الأولى في مجال المحاسبة.... بينما اختصت الثانية في مجال الملكية الفكرية.... ومنذ ذلك الحين، أسس الدكتور طلال أبو غزالة ما مجموعه 140 شركة للخدمات المهنية المتخصصة في مجالات متنوعة مثل الإدارة والاستشارات والخدمات القانونية وتقنية المعلومات وغيرها الكثير. نجح الدكتور طلال أبو غزالة على مر السنين في إنشاء شراكات وثيقة مع منظمات عالمية مثل منظمة الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية وعين في العديد من المناصب العالمية. |
كان لنا هذه المقابلة مع سعادة الدكتور طلال ابو غزالة
مؤسس المنصة، الاستاذ أيمن أبو الخير مع سعادة الاستاذ طلال أبو غزالة في مقره الرئيسي في عمان - الأردن
المنصة: طلال ابو غزالة يعتبر من أبرز الشخصيات الاقتصادية في العالم العربي وهو رائد الملكية الفكرية على مستوى العالم، فيا حبذى لو تكرمت باعطائنا نبذة عن أهم انجازاتكم
د. طلال ابو غزالة: من حوالي عشرين سنة انتقلنا من المؤسسة الكبرى في الوطن العربي لنصبح عالميا. مثلا ذكرت الملكية الفكرية، نحن اكبر مؤسسة للملكية الفكرية في الدنيا. لذلك اسمنا تاغ غلوبال.. تاغ العالمية.. ولدينا ما يزيد عن 110 مكتب منتشرة في العالم. ونمارس نشاطات كلها مهنية تدقيق حسابات استشارات تدريب بناء قدرات، في كل المجالات المهنية.
وهذا الشهر بدأنا نشاط جديد وهو نشاط انتاج ادوات التقنية سواءا تابلتس او لابتوبس.
المنصة: في الواقع قرأت عن هذا في الاعلان اذا ممكن تعطونا توضيح عن الاجهزة المختلفة التي تنتجونها؟
د. طلال ابو غزالة: نحن نشعر ان منطقتنا بحاجة الى أن تدخل صناعة الكمبيوتر، لانه لا يوجد سبب يمنع أن يكون هذا الوطن العربي، وانا رايت خارطتك عن الوطن العربي واهتمامك بالوطن العربي، يستحق الوطن العربي ان يكون لديه صناعة كمبيوتر كما للدول الاخرى ...صرنا ندرس ونجرب... خلال فترة عدة سنوات الى أن انتجنا تابلت (tablet) والهدف منها بالاضافة الى أنها جهاز لكل الاستعمالات هي تصلح لأن تكون الحقيبة الدراسية (Smart school bag).
تكاليف المدارس عالية جدا على الدولة... ان تفتح مدرسة وما يعنيه ذلك من تكاليف من منشات واساتذة وطلبة وكتب وما يلزم من تجهيزات... في حين أنه يمكن توفير الكثير باستخدام دراسة بتقنية المعلومات ... دراسة ذكية معرفية. بالاضافة الى هذا الجهاز انجزنا جهازي لابتوب من تصميمنا وتصنيعنا، نحن لسنا منتجين مع مؤسسة تصنيع، نحن ننتج ونسوق، والبراند (العلامة التجارية) خاص بنا ولا يوجد معنا شريك وهي تاغ تك (طلال ابو غزالة للتقنية) ويتم انتاجها بشكل كامل من قبلنا، الفرق الوحيد أننا اردنا في البداية شيء يخفف التكلفة من خلال رسالتنا لنشر المعرفة في الوطن العربي وفي العالم بشكل عام، بالتالي بدانا من منطلق كيف نوفر جهاز رخيص أو منافس في السعر، ولكن بالنظر الى أن اسمنا هو طلال ابو غزالة العالمية، وللحفاظ على الجودة لم يكن باستطاعتنا تنزيل جهاز الى السوق بمستوى اقل من أي مستوى كمبيوتر في العالم، من هنا اصبحنا امام محددين: التكلفة التنافسية واعلى مواصفات عالمية للجودة...اي جهازين بمواصفات أعلى من الموجود في الدنيا.. وانا اتكلم عن المنتجين الرئيسيين في العالم...نحن لدينا تقنيات بمواصفات أعلى من كل الموجود في الدنيا...اما من حيث السعر.. فكون أن هذا المشروع الهدف منه خدمة المجتمع قامت مؤسسة طلال أبو غزالة (Talal Abu Ghazaleh Foundation) والتي هي الذراع لطلال ابو غزالة العالمية لاعمال خدمة المجتمع بتمويل هذا المشروع وبهدف أن يصبح سعره منافسا، وفي نفس الوقت.. واقول لا تصدقونني.. ولكن صدقوا الحقيقة وانظروا الى الجهاز وقوموا بفحصه، قارنوا سعره .. ونحن وضعنا في شعاراتنا (قارن ثم قرر)... قارن هذا الجهاز مع احسن الاجهزة في السوق اذا لم يكن أفضل منها..لا تشتريه.. وقارن سعره، اذا لم يكن أرخص منها ...لا تشتريه... فنحن انجزنا جهاز بأعلى المواصفات .. وبتقريبا نصف السعر... سوف نبدأ من منطقة معينة... وهي المنطقة العربية ..ولكن هدفنا ليست هذه المنطقة فحسب، كما أن ابو غزالة للملكية الفكرية ونشاطات أخرى كثيرة نحن نقود العالم من خلالها، لا ارى أية عقدة أو خجل بأن أقول أننا نريد أن نصبح من المنتجين الدوليين لتقنية المعلومات ...ادوات تقنية المعلومات.
المنصة: نشكركم على هذه المبادرة لانه فعلا. السؤال هو لماذا لا يدخل العالم العربي التصنيع التقني في مجال الكمبيوتر أو التلفونات أو التابلت؟.
د. طلال ابو غزالة: كل الدنيا الدول الغربية والشرقية تنتج هذه التقنيات، هل هو ممنوع على العرب وحدهم أن ينتجوا؟ هل هناك قرار صادر ينص على منع انتاج الاجهزة، واقول هذا الكلام، لان هذا هو اول انتاج عربي من القطاع الخاص.
المنصة: بخصوص المنافسة، سمعت المقارنة التي اجريتها بين السعر والنوعية، نتمنى أن نرى عرض حول مزايا الجهاز؟.
د. طلال ابو غزالة: نقول نحن الافضل نوعا ومواصفاتا، والاكثر تنافسية سعرا. لان اسمنا الدولي وسمعتنا كلها مرتبطة مع بعضها البعض... ونحن حريصين على انتاج جهاز بمواصفات عالية يعكس سمعتنا كواحدة من اكبر شركات المحاسبة في الدنيا وتدقيق الحسابات والاستشارات والترجمة، ونحن اكبر شركة ترجمة في العالم.. نحن اكبر شركة في تقديم برامج التدريب والتأهيل وبناء القدرات في العالم... ونحن اكبر شركة في مجال الملكية الفكرية...لذلك لا نستطيع انتاج منتج ليس على اعلى مستوى، فسمعتنا هي مسألة غاية في الاهمية... وكل نشاطاتنا تنضوي تحت اسم تاغ (Tag)، لذلك لا نستطيع الا أن نكون منتجين للجهاز الأفضل... بدعم من تاغ فاونديشن (Tag foundation) استطعنا أن نجعل هذه التكلفة الارخص.
المنصة: نشكرك جزيل الشكر عن هذه المقدمة عن الاختراع والانتاج العربي في مجال اجهزة الكمبيوتر والتابلت لاول مرة من انتاج شركة أبو غزالة...يقال أن شركة ابو غزالة اكبر شركة في العالم...فهل هي اكبر شركة في الملكية الفكرية أم المحاسبة؟
د. طلال ابو غزالة: هي اكبر شركة في الملكية الفكرية على الاطلاق، في مجال المحاسبة، هناك ما يسمى فورم اوف فيرمز (Forum of Firms) تحت مظلة الاتحاد الدولي للمحاسبين القانونيين ifac (www.ifac.org) في نيويورك، هذا الاتحاد اسس ملتقى (Forum of Accounting Firms) ويختصر ب (FOF) وهو يحتوي على عشرين شركة هي ما يسمى لدى اهل المهنة بـ ج20 وشركتنا تعتبر عضوا فيها، ونحن الوحيدون من المنطقة.
هذا المنتدى (فورم اوف فيرمز) يضم الشركات العالمية التي تلتزم بتطبيق معايير ومباديء المحاسبة الدولية... سواءا كمعايير او مبادي الشفافية... التركيز هو على الالتزام بالمباديء والشفافية... من ينطبق عليه هذه الشروط ينضم الى هذا المنتدى... ونحن عضو فيه منذ تأسيسه وحتى الان.
المنصة: بخصوص مسيرتك الشخصية، ما هي اصعب اللحظات التي واجهتها؟
د. طلال ابو غزالة: بالنسبة لي أصعب اللحظات هي احلى اللحظات...انا اؤمن بأن المشاكل هي التي تصنع النجاح، وان المعاناة نعمة، وعندما يأتوني زملائي يقولون لدينا مشكلة، اقول الحمد لله على ذلك، فيقولون ايها المدير لدينا مشكلة، اقول اسمعك تماما، المشكلة تعني أن هناك حل، يعني أن هناك نجاحا، عندما يكون لديك مشكلة وتستطيع أن تجد لها الحلول وتنتصر عليها. هذه فرصة، فالمشكلة هي فرصة وليست هي مشكلة فقط.
كما اتكلم عن الاقتصاد العالمي الان. وانا اصدرت تقرير كامل يمكن أن ازودك به، عن الازمة العالمية القادمة. والتقرير يشرح كيفية وماهية هذه الازمة التي ستنتهي، وانا اتوقع أن يحصل هذا العام القادم 2020، ستنتهي بما يسمى (stagflation) (الرُّكود التضخُّميّ) أي كساد وغلاء اسعار في نفس الوقت. وهذه وصفة مميتة وسيئة جدا. أن يكون كساد مع ارتفاع في الاسعار. بالتالي انا ازعم وانا لست ابتدع هذا الامر ولا احلم، فأنا ادرس واحلل الظواهر، مراكز الدراسات في العالم وبالذات في امريكا تقول ان هذه الازمة ستفرض على امريكا أن تدخل في حرب. والحرب هذه ليست مع ايران، وجود ايران في المعادلة لأنها تأتي كمزود للصين بالنفط فقط. المشكلة في اجتهادي الشخصي، من حيث منع ايران من تصدير النفط هو ليس بسبب السلاح النووي، فنحن نعرف أن هناك العديد من الدول في العالم لديها السلاح النووي، المشكلة ليست مشكلة قنبلة ذرية أو نووية، المشكلة هي أن امريكا تريد ان تضع حدا لصعود الصين تقنيا واقتصاديا. وهذا حقها، لو كنت انا امريكا، لا يمكن أن أسمح لدولة ما أن تتفوق علي. تعالي يا صين لنجلس سويا، وهذا ليس رأيي ولكني ألخص ما تقوله مراكز الابحاث. امريكا تريد أن تجلس مع الصين، والصين ليست موافقة على الجلوس لوضع نظام عالمي جديد.
الولايات المتحدة الامريكية، وهذا اجتهادها وهي حرة في ذلك، تقول أن النظام الحالي الذي وضع بعد الحرب العالمية الثانية في العام 1948 وما نتج عنه من بريتن وودز وغيرها وما نتج عنها لاحقا لم يعد صالحا، فهي تريد الجلوس مع الصين لصياغة نظام عالمي جديد. الصين تقول انا ليس لدي طوح في السيطرة على العالم لا سياسيا ولا عسكريا ولا اداريا، أنا التزم بما هو موجود من معايير قائمة لأن ذلك يناسبها.
امريكا، وانا اكرر ان لها الحق أن تقوم بكل ما تراه مناسبا لها تقول اننا نحتاج الى نظام جديد. ولذلك نرى أن كل القرارات الامريكية، ولا اقول ترامب، فترامب يمثل المؤسسة الهامة أمريكا، فالمسألة ليست معركة شخصية مع ترامب. فهنالك مراكز لاتخاذ القرارات. طريقة اخراجها وتقديمها تختلف من رئيس الى اخر لكن صنع القرار ليس من صنع الرئيس. فبالتالي هناك توجه امريكي باننا نحن نريد عالم جديد بكل المعايير
ولا نقبل مثلا المحاولات للخروج عن سيطرة الدولار في التعاملات العالمية هذا موضوع مهم جدا وحساس ولا مجال فيه للمزاح، وعندما ينادي ماكرون، وانا اعتقد ان الغضب على ماكرون اساسه مقالته عندما قال حان الوقت لعملة عالمية جديدة، هذا الكلام ليس بالموسيقى بالنسبة لامريكا، بيس موسيقي ابدا.
المنصة: بالنسبة للدولار، ذكرت مسألة مهمة جدا، وهو مرتبط بنظام بريتون وودز، ويتم الحديث عن البترودولار؟
د. طلال ابو غزالة: لا يوجد شيء يسمى بترودولار وهذه من الأمور التي تضحكني، المقصود من هذا ان البترول يباع بالدولار، لا يوجد دولار مكتوبا عليه بترول، كما يقول الامريكيون (the color of money is green) فالدولار الامريكي لونه أخضر ولا يوجد عليه الوان اخرى. كذلك فانني اضحك عندما يقولوا بأن اسعار النفط يقررها العرض والطلب. مثلا نلاحظ في شهر معين بأن أسعار النفط تنخفض بنسبة 50% وحصل هذا الأمر وانخفض السعر الى 20 دولار، فهل استهاك العالم انخفض بنسبة 50% في يوم واحد أو بشهر واحد، ثم يرتفع مرة واحدة، هذه الأيام ترتفع اسعار النفط بشكل يومي. فهل هناك من يقوم بقياس العرض والطلب على النفط؟! طبعا لا، هذه قرارات سياسية.
المنصة: هل هناك امكانية قيام جهة معينة بمنافسة الدولار؟
د. طلال ابو غزالة: أنا لا افشي اسرار، هنالك تصاريح معلنة، بأن الدول بدأت تتعامل بشكل ثنائي بعملاتها (bilaterally)، وهذا غير مقبول امريكيا، لان هناك عملة واحدة وهذا ما تقرر في بريتون وودز ولا يجب أن ننسى أهمية بريطانيا في هذا الموضوع يعني تنازل بريطانيا عن الاسترليني في بريتون وودز ليصبح الدولار العملة الوحيدة للتعامل كعملة قياس وكعملة احتياط، هذا الان اصبح موضع نقاش، فالصين قالت وكل مجموعة بريكس (BRICS) قالت حان الوقت، كذلك البنك الدولي يبحث في صيغ لعملة أخرى هناك تعاملات كبيرة اصبحت تقوم بين الدول، رجعنا الى نظرية المقايضة (Barter) اي بنفس القيمة خذ مني واعطيك، فهذا هو خروج عن سيطرة الدولار على العالم، ويجب أن نراعي ظروف معينة، أنا في نظري أن الموضوع ليس فقط انفراد أمريكا في اتخاذ القرار، امريكا تشعر أن العالم الذي نعيش فيه الان لم يعد يصلح له ما صيغ قبل 70 أو 80 سنة. نحن نعلم أن الحروب تنتهي باجتماعات ومفاوضات واتفاقيات، لا يوجد حرب محلية ولا اقليمية ولا دولية، الا انتهت باجتماعات للتفاوض واتخاذ قرارات جديدة، فهذا هو المطلوب، المطلوب أن تحصل حرب لتجبر امريكا ومعها بريطانيا، والصين ومعها روسيا ليجلسوا على طاولة التفاوض لايجاد حلول جديدة للعالم.
المنصة: بخصوص الملكية الفكرية، يقول الاقتصاديون بان الملكية الفكرية تستخدم كسلاح للنيل من الشركات الصغيرة والحيلولة دون دخول منافسين جدد؟
د. طلال ابو غزالة: لا يوجد شركات كبيرة وصغيرة. انا خدمت على نظام المنظمة العالمية للملكية الفكرية التي تعتبر مسؤولة عن الملكية الفكرية وعلى مجلس خبراء المنظمة العالمية للتجارة، لبحث شؤون المليكة الفكرية. الملكية الفكرية هي انظمة واتفاقيات واضحة، لا يوجد فيها صغير أو كبير. فيها قوانين تحدد كيف تسجل اختراعك، كيف تحمي اختراعك، كيف ترفع دعاوى واجراءات لمن يتعدى على اختراعك. هنالك نظرة جديدة في هذا الموضوع تقودها امريكا، أمريكا تعتقد أن هذا النظام فيه خلل ما، عندما اخترع أنا موبايل على سبيل المثال، وانت تخترع موبايل افضل منه. كما نحن الان نصنع جهاز تقنية معلومات جهاز لابتوب او تابلت أحسن من الموجود. هذا يعتبر استغلال للمنتج الموجود، ولا يعتبر أختراع جديد. اتفاقيات المنظمة العالمية للتجارة في مجلس تريبس (TRIPS) والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، واتفاقيات الملكية الفكرية في كل الدنيا تقول أن أي تحديث على شيء موجود هو اختراع جديد. هذا هو النظام الحالي. الان هناك وجهة نظر امريكية تقول أنني عندما وضعت منتجات أبل لديكم في الصين لصناعتها فأخذتم التقنية الموجودة في أبل وعملتم مخترع جديد، هذا المخترع هو تعدي علي ويتوجب عليكم دفع تعويضات على ذلك، هذه وجهة نظر لا أريد أن ابحث فيها، لأن هذا صراع بين الكبار، وبالمناسبة هذا الموضوع لا يتحدث فيه احد. الخلاف ين الصين وأمريكا بحسب رأيي ليس حول الضرائب على المنتجات ولا على الجمارك ولا العقوبات الاقتصادية، بل هو بشأن هذا الموضوع. لانك اذا اردت أن تتكلم على سرقة أو تعدي على تقنيات أمريكية من قبل الصين أنت تتكلم، وانا استعمل هذه الكلمات من وجهة نظر أمريكية، أنت تتكلم عن، ليس فقط مليارات، بل تريليونات. نحن نتحدث عن كل المجالات وليس فقط الادوات التقنية، في كل مجال،
مثلا الانترنت، هي اختراع امريكي وفي المقابل هناك انترنت صينية، أمريكا تعتبر هذا تعدي على حقوقها من وجهة نظرها. من وجهة نظر صينية اتفاقيات الملكية الفكرية تقول ان اي اختراع مختلف أو ما يمسى (innovation) ابتكار، فيه تحديث، هو اختراع جديد وهذه هي المشكلة الكبرى.
المنصة: بالمناسبة تعقيبا على هذا الموضوع، قرات في كتاب اقتصادي يذكر فيه الاقتصاد الصيني كنموذج جديد غير المعطيات الحالية بحيث أنه قلب النوذج الغربي القائم على الابداع، من خلال اعتماده على المحاكاة وادى الى احداث ثورة اقتصادية جديدة.
د. طلال ابو غزالة: في شعوري هذه هي المشكلة الرئيسية، والباقي كله تفاصيل لانه، وانا ازعم، القوة والهيمنة والسيطرة على العالم هي نتاج التقنية ولم تعد كما في السابق: الاقتصاد والقوة السياسية والعسكرية، هذا كان في السابق، وهكذا انهار الاتحاد السوفييتي رغم أنه كان متفوقا عسكريا ولكنه كان متخلف اقتصاديا، لم يعد هذا المعيار، المعيار الأهم الان اصبح ليس القوة العسكرية بل شيئين: القوة التقنية والقوة الاقتصادية، والقوة التقنية هي التي توصل الى القوة الاقتصادية، فيمكن اختصار الموضوع بأن التفوق التقني هو قيادة العالم.
المنصة: بخصوص الاقتصاد العربي ما هو تقييمك للاقتصاد العربي. هناك عوامل قوة من الموارد الطبيعية والسكان. كيف تقيم الاقتصادات العربية بشكل عام وما هي المعوقات للنهضة والتنمية الاقتصادية؟.
د. طلال ابو غزالة: المشكلة وأقولها بألم، ليس هناك اقتصاد عربي واحد وليس هناك اي تكامل اقتصادي عربي، لكي نكون صادقين مع انفسنا، الاوضاع العالمية والسياسية الاقليمية والمحلية فرضت علينا أن لا يكون هناك تكامل اقتصادي. بالتالي لا نستطيع ان نتكلم عن الدول العربية كوحدة. الجامعة العربية جامعة تدار بطريقة لا تحقق التكامل الاقتصادي. لها دور هام وأنا أعتز بها كبيت للعرب وكرمز لوحدتنا العربية، لكن لا يوجد شيء يسمى الاقتصاد العربي.
الدول العربية تتعامل مع الدول الاجنبية بشكل اكبر بكثير من تعاملها مع بعضها البعض. ثانيا لا يوجد تشابه لا بين الاقتصاد الموجود في اية دولة خليجية أو دولة في المغرب أو في دولة في وسط العالم العربي. المشكلة الان اصبحت، وفقا لدراسة حديثة، ستراها في تقريري عن الاقتصد العالمي، تقول بأنه في العام 2030، سيصبح الاقتصاد الصيني ضعف حجم الاقتصاد الأمريكي، 2030 يعني بكرة.
المنصة: فعليا الاقتصاد الصيني تجاوز الاقتصاد الأمريكي.
د. طلال ابو غزالة: لكن سيصبح الضعف. الاقتصاد الثاني حجما في العالم هو الهند، وبعدها اندونيسيا. نحن أمام عالم متغير لان معايير النمو فيه ليست المعايير التقليدية. الانتاجية الان تعتمد على: اولا، حجم السكان، ولا نستطيع القول أن حجم سكان العالم العربي كذا، لأنه ليس هناك علاقة بين حجم السكان في اي دولة مع أي دولة عربية أخرى، على العكس في كل من أندونيسيا أو الهند اللتان تتمتعان بحجم سكان كبير.
في عالم المعرفة الانتاجية هي للفرد وبالتالي حجم السكان مهم جدا. وثانيا أن تستطيع أن تتصرف بتحويل دولتك الى دولة معرفية تقنية تستطيع أن تنافس تكنولولجيا. وهذا موضوع مهم جدا، لاننا ما زلنا نظن بأن القوة في استجلاب استثمارات اجنبية، ونصرف وقتنا في الدعوة للاستثمار وجلب الاستثمارات الاجنبية في حين أن اختراع واحد، الذي هو برنامج (بروغرام)، مثلا غوغل ما هي الا تطبيق على الكمبيوتر لا يحتاج الى مواد أولية ولا استثمار ولا رأس مال أجنبي ولا رأس مال حكومي ولا أي شيء من هذا القبيل ولا يعرف أصلا اين هي. اصبحت قيمتها توازي تريليون دولار وهو حجم الاقتصاد العربي. فنظرتنا للتوجه الاقتصادي ما زالت بالمعايير التي اصبحت لا تنطبق في عصر المعرفة.
المنصة: اذا كان لا يمكن الحديث عن اقتصاد عربي موحد، نتيجة لعوامل اللغة، يمكن مثلا الحديث عن سوق عربي واحد، على سبيل المثال الاختراع الخاص بكم يمكن أن يستهدف العالم العربي كسوق واحد؟
د. طلال ابو غزالة: لا يمكن التفكير في المنطقة العربية كسوق واحد اطلاقا، لان كل دولة لها أنظمتها وحدودها ومتطلباتها ومستوى معيشتها ومستوى الغلاء فيها وقدراتها، فلا يوجد دولة واحدة، نحن لسنا الهند، وحتى اتفاقية السوق المشتركة طبعا اصبحت حلم لم يتحقق، فدعنا نبدأ من جديد، اذا نريد أن نصبح سوق واحدة وقوية واحدة يجب أن نبدأ من جديد ونتوقف عن الحلم ونقول ماذا يجب أن نعمل كي نصبح كذلك.
المنصة: بالنسبة لريادة الأعمال، ما هي نظرتك لريادة الأعمال في العالم العربي، ويقال بشكل عام بأن المستقبل هو ليس للوظائف ولكن للمهن المستقلة أو ريادة الأعمال، ما هي نظرتك لهذا الأمر وما هي القطاعات التي يمكن العمل عليها وتطويرها؟
د. طلال ابو غزالة: رواد الأعمال هم جزء من اقتصاد البلد. مثلا عندما ينجح بيل غيتس فان الاقتصاد الامريكي برمته يستفيد. لذلك انا اؤيد وأدعم بقوة رواد الأعمال. وقد كنت شاركت في احتفال لتكريم طلبة التوجيهي الأوائل في الاردن، وكرمتهم واعطيتهم الدروع التكريمية وجلست معهم وحاورتهم لانهم هم من يستطيع أن يصنع المستقبل.
المنصة: هل هناك قطاعات محددة تود أن يتم التوجه اليها؟
د. طلال ابو غزالة: ابدا، اي اختراع في الدنيا. من يمكن ان يتخيل أن اختراع مثل جهاز التلفون سيغير العالم. وأنا طبعا كنت في اساس وضع استراتيجيات تقنيات المعلومات عندما انتخبت في الامم المتحدة عام 2001 كرئيس لفريق تقنية المعلومات في الامم المتحدة الذي وضع اتسراتيجية تقنيات المعلومات من موبايلات ولابتوبس...الخ. أي تطوير هو أختراع. فلو تخترع نظام لحماية الأمن السبرالي هو اختراع. وان تخترع شيء في الجينيتكس هو اختراع. وتخترع اختراع في الروبوتس هو اختراع. الاختراعات لا حدود لها. والمبادرات توفر لمبادري الأعمال بحر من المجالات ليخترعوا. وقد اشرت الى هذا الأمر خلال لقائي مع الطلبة. قلت لا يمكن أن تتخيل كم مجال امامك للاختراع، اذا كنت مهندس لديك مجال للاختراعات في الهندسة. هناك تطبيقات في الذكاء الاصطناعي لا تحصى. في هذا المجال هناك اكثر من 1000 مشروع وطريقة لتطوير نظام الهندسة. وانا قلت جملة واريد أن اختم بها: كل ما يستطيع العقل البشري أن يتخيله... كحلم أو كخيال هو حقيقة تنتظر التطبيق. سبحانه وتعالى عندما خلق الانسان جعل عقله هو القيادة للابداع. يعني اذا أنا فكرت أن هنالك شيء يجب أن يحصل وممكن أن يحصل سيحصل. عندما كنا نفكر كيف يمكن للطائرة أن تطير كان الأمر نكتة. اذ كيف يمكن لجسم حديدي أن يطير في الهواء. كان الخيال العلمي في الماضي للتسلية فاصبح حقيقة. كل ما يستطيع العقل البشري أن يتخيله هو حقيقة تنتظر التطبيق!.
(العربية)
A recently published report from MAGNIT and Startups 500 provides an overview of the business environment for startups in the Middle East and North Africa (MENA) across a range of themes, including statistical studies aimed at identifying challenges and opportunities for entrepreneurs in the region.
The data were collected through a survey of more than 100 founders of companies based in the Middle East and North Africa, funded by the Startups 500 regional fund.
First: Demographic data
Most of the founders are in their early 30s
Demographic data show that 54% of startups surveyed were established over the past three years and only 9% were established before 2014, showing the growing growth of startups in the MENA region over the past few years. The report also showed that the percentage of companies established by two persons reached 51% compared to 20% for companies established by one person.
On the other hand, the majority of startups employ between 1-10 permanent employees, while the percentage of companies employing 50 employees and more was only 7%. The reason for the relative small number of employees is that most startups are based on service activities and use high technical tools, consequently they do not need a large number of employees.
Second: Fundraising
An investor’s network is the #1 priority for fundraising startups
This topic presents a series of questions that the founders were asked about their recent financing rounds, in terms of how long it took and the number of companies that have offered them financing in their recent rounds. The survey results indicate that more than 60% of startups did not continue their rounds for more than 6 Months during which 29% of companies received between 6 to 10 financing offers.
The authors of this report also raise important questions about the criteria associated with the search for the right investor and the difficulties they face in searching for funds, for example, the owners of the start-ups answered a question concerning the most important criteria to be taken into account when searching for the main investor for their startups, an important question to all financing seekers. The responders sorted the most important criteria in the following order: 1. Network Relations 2- Deal Conditions 3- Long Term Financing.
Third: Investment dynamics
Most startups will look for regional & intl. investors for future rounds
The report provides ample answers to start-up entrepreneurs' vision of their business prospects and their expectations for future gains, with 59% saying they are confident that their companies will be worth $ 100 million in the future, and 46% expect that they will be able to get out of their company within 3 to 5 years. This is a positive outlook, which gives an indication of the value of the estimated profits that people, who are going to start their own companies and investors in the startups sector, can get.
Fourth: recruiting talents
Hiring good people is among the top concerns of MENA founders
This report responds to questions about the difficulties experienced by entrepreneurs in the process of seeking the necessary competencies to employ in their startups. While financial and language barriers have not been a major obstacle for entrepreneurs, despite the difficulties facing entrepreneurs in finding the required talents, they are looking to recruit, on average, about 16 new employees next year.
Fifth: Operations
Large majority of startups focus on growth over profitability
In this regard, the report discusses the operational plans that the founders intend to implement in the future. In this regard, 81% of respondents said they are more interested in growth than making profits. 13% of them indicated that they had started to make profits.
Sixth: 500 Startups, Who are their portfolio startups?
Most startups are based in Dubai, followed by Cairo and Riyadh
The report presents a series of information related to the nature of the sectors in which the startups are working and the amount of funds raised and other important information. As for the question about the headquarters, Dubai and Cairo ranked first and second with 27% and 23% respectively. Riyadh came in third place with 11%. The most important sectors that the startup companies focus on are all belonging to the services sector led by electronic commerce, consumer services and financial technological solutions.
ضمن الحملات الترويجية للحدث فريق عمل القمة العالمية للتسامح يختتم سلسة من الزيارات الناجحة لدول أوروبية
22 Sep 2019(English)
اختتم فريق عمل القمة العالمية للتسامح في نسختها الثانية، سلسة من الزيارات شملت عددا ًمن الدول الأوربية هي " هولندا وبلجيكا وفرنسا “، جرى خلالها التعريف بفعاليات القمة وأبرز المشاركين والمتحدثين ومحاور الجلسات، وتشجيع المختصين والمؤسسات ذات العلاقة على المشاركة فيها باعتبارها منصة متخصصة لهم بالدرجة الأولى.
وتنظم القمة العالمية للتسامح برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في الفترة من 13 إلى 14 نوفمبر المقبل، حيث ترصد القمة التي تحمل شعار "التسامح في ظل الثقافات المتعددة: تحقيق المنافع الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية وصولًا إلى عالم متسامح “، سبل الشراكة والتعاون البناء مع بعض المؤسسات العالمية المختصة بالسلام والتسامح.
وأكد الدكتور حمد بن الشيخ أحمد الشيباني-العضو المنتدب للمعهد الدولي للتسامح-، رئيس اللجنة العليا المُنظمة للقمة العالمية للتسامح على أهمية هذه الزيارات واللقاءات في توسيع نطاق المشاركة في القمة التي تعتبر أكبر وأهم حدث يعنى بتأصيل قيم التسامح والتعايش ونشر ثقافة السلام، كما دلت على حرص اللجنة على تفعيل وتوسيع علاقات التعاون والشراكة التي تربطها بين كافة الأطراف الفاعلة في هذا الشأن.
وقال: "تترجم الزيارات حرص المعهد على تعزيز العلاقات مع الهيئات والمؤسسات والجهات المحلية والعالمية، بما يتماشى مع خطط المعهد الرامية إلى نشر وإرساء قيم التعايش السلمي والتعددية الثقافية وقبول الآخر لبناء عالم يسوده التسامح في مجتمع متعدد الثقافات."
وأضاف الدكتور حمد" نؤمن بأهمية السلام والتفاهم بين الأمم والشعوب وندعم كل جهد دولي يسعى إلى توجيه الطاقات البشرية نحو البناء والازدهار، وعليه نسعى عبر جولتنا إلى تسليط الضوء على جهود دولة الإمارات وكونها بيئة خصبة لإنجاح الحوارات وتبادل الأفكار التي من شأنها خدمة الإنسان."
وقدم خليفة محمد السويدي المنسق العام للقمة العالمية للتسامح، ورئيس الوفد المشارك في الرحلات الترويجية خلال زيارته والوفد المرافق عرضاً للجهات التي تمت زيارتها عن آخر الاستعدادات لإطلاق النسخة الثانية للقمة، كما أبدى ترحيبه بالشراكات الفعّالة مع الجهات التي سيتم العمل معها والتي قال إنها ستؤدي بالتأكيد إلى تحقيق المزيد من النتائج الإيجابية، وتسهم بشكل مباشر في تحقيق المنفعة العامة في ظل مجتمع متحاب ومتسامح.
وقال السويدي" تحرص اللجنة المنظمة للقمة العالمية للتسامح على اتخاذ كافة السبل والإجراءات التي من شأنها تعزيز ودعم الاستعدادات لفعاليات الدورة الثانية من القمة العالمية للتسامح، لتظهر بأبهى صورة بما يتناسب مع مكانة الحدث، حيث نسعى من خلال هذه الحملات الترويجية إلى رفع نسبة الوعي لدى المجتمع الدولي بأهمية انعقاد القمة العالمية للتسامح في دبي، والتي تعد المنصة الأولى من نوعها عالمياً وتجمع أكثر من ألفي مشارك تحت مظلتها، لتدعيم مبادىء التسامح وتعزيز التفاهم المتبادل وسبل الحوار الإيجابي البناء لتبادل المعارف والتجارب والخبرات، التي من شأنها تعزيز القيم الإنسانية القائمة على احترام وتقبل الآخر ونشر مبادىء الحرية والعدل والمساواة وتحقيق الأمن العالمي من خلال إيصال رسالة محبة وسلام للعالم أجمع".
شملت الجولة الترويجية زيارة إلى مركز لاهاي الإنساني، المعهد الهولندي للعلاقات الدولية في لاهاي، مكتب منظمة ماستر بيس في الاتحاد الأوروبي، (هولندا،) معهد السلام الأوروبي، منظمة الرؤية العالمية لممثلي بروكسل والاتحاد الأوروبي، مكتب الاتصال الأوروبي لبناء السلام (بلجيكا)، منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو، فرنسا).
وأبدت العديد من تلك المنظمات والمؤسسات رغبتها في المشاركة بفعاليات القمة العالمية للتسامح 2019، إما كمتحدثين في الجلسات الحوارية ومجالس التسامح، والفعاليات التي تقام على الهامش، أو عبر إبرام سلسة من مذكرات التفاهم والشراكات للعمل مع المعهد الدولي للتسامح على المدى البعيد، فضلاً عن استعداد البعض الآخر للمساهمة في ترويج فعاليات القمة من خلال إرسال دعوات لأعضائهم للمشاركة فيها.
(العربية)
A UAE delegation comprising officials of the second edition of World Tolerance Summit (WTS) concluded a series of visits to a number of European countries like Netherlands, Belgium and France as part of its efforts to promote the event across the globe.
Held under the patronage of His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Vice- President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai, the World Tolerance Summit will be held from November 13 to 14 under the theme ‘Tolerance in Multiculturalism: Achieving the Social, Economic and Humane Benefits of a Tolerant World’.
Dr Hamad bin Sheikh Ahmed Al Shaibani, Managing Director of the International Institute for Tolerance (IIT), Chairman of the Higher Committee of the WTS, said, “The visits underline the Institute's keenness to strengthen relations with local and international institutions to spread awareness on establishing the values of tolerance in a multicultural society.”
Dr Hamad added: “We strongly support cooperation between nations, and every international effort that channelises human energies towards building tolerant communities across the world.”
He stressed the importance of these visits and meetings in bringing more participation to the unique summit that stands for spreading a culture of harmony and peace.
During the visit, Khalifa Mohamed Al Suwaidi, General Coordinator of the WTS, and the head of the delegation, presented the latest preparations for launching the second edition of the summit.
Al Suwaidi said, "The Higher Committee of the WTS is keen to raise awareness on the summit, which is the first platform of its kind in the world, and brings more than 2,000 participants together to strengthen the principles of tolerance, promote mutual understanding and constructive positive dialogue."
The UAE delegation visited The Hague Humanitarian Centre, Institute for International Relations in The Hague, Office of the Master Peace Organisation of the European Union in Netherlands; European Peace Institute, World Vision for Brussels and EU Representatives, European Liaison Office for Peacebuilding in Belgium; and United Nations Educational, Scientific and Cultural Organisation in France.
Many of these organisations have expressed interest in participating in the WTS 2019, either as speakers, joining tolerance councils or through a series of memorandums of understanding and partnerships to work with the IIT in the long run. Some of them have even expressed their willingness in contributing to the promotion of the summit.